عند حديثنا عن الفكاهة السعودية للكبار، نجد أنها تعد من أبرز الوسائل التي تتيح لنا قضاء وقت ممتع مليء بالضحك مع الأصدقاء والعائلة. فهي تعبر بشكل كوميدي عن مختلف المواقف الحياتية التي نمر بها. لذا، نقدم لك عبر موقعنا مجموعة مميزة من 30 نكتة سعودية مضحكة للكبار لعام 2025:
- سأل أحدهم صديقه: أين أنت؟ فرد عليه: في المستشفى! فقال له: ما بك؟ قال: جاءني إشعار مكتوب فيه “بطارية منخفضة”.
- ذهب محشش إلى الطبيب وذكر له: يا دكتور أشعر أنني كوب شاي. فرد عليه الطبيب: إذن استرخِ. قال: لا أستطيع، سأغلي!
- سأل شخص آخر: ما الفرق بين الكمبيوتر والتمر؟ قال: يمكننا أكل التمر، لكن الكمبيوتر لا يؤكل!
- قال أحدهم لصديقه: تخيل يا أخي، لقد تزوجت لمدة 5 سنوات ولم تحدث أي مشاكل! فقال له: هل أنت مطفئ الأنوار أم ماذا؟
- رأى محشش لافتة مكتوب عليها “طريق الأرزاق”، فجلس تحتها ينتظر راتبه لينزل!
- شخص نحيف جداً خطب فتاة، وعند الزواج سألها: أين الشبكة؟ فقالت: الشبكة في إصبعك. أجاب: ربما ضاعت بين العظام!
- دخل أحدهم متجر العطور وسأله البائع: أي نوع تفضل؟ فقال: شيء يجعلني أنام، فقدم له فاتورة!
- قال أحدهم لصديقه: أريد أن أشتري فستاناً كهدية لزوجتي. فسأله صديقه: ما لون عيونها؟ أجاب: والله يعتمد على المزاج!
- اشترى أحدهم سيارة جديدة وعاد إلى منزله قائلاً لأمه: انظري إلى سيارتي الجديدة! فقالت: الله يرحمك! لماذا؟ فأجابت: لأنك جلبت لنا الهم من كل جهة!
- سأل أحدهم صديقه: لماذا يسير النمل في صف؟ فأجابه: ليتمكن أحدهم من استلاف رجل إذا تعب!
- شخص غاضب في مطعم قال للنادل: أحضر لي سمك! فأجاب: آسف، السمك انتهى. فقال له: إذن احضر لي سمك انتهى!
- رأى محشش شخصين يتشاجران، فقال: الله يعين من سيفوز!
- قال أحدهم لصديقه: هل تعرف لماذا لا يلعب الصينيون كرة القدم؟ قال: لأنهم كلما نفذوا ركلة ركنية، بنوا مصنعاً!
- سأل محشش صديقه: إذا كنت قطة، إلى أين تذهب؟ رد: سأذهب إلى المستشفى. لماذا؟ قال: لأنني سأصاب!
- دخل أحدهم إلى زوجته في المطبخ، ورآها أمام الفرن، فقال: انظري، الفرن يراك، وخرجت إلى الخارج!
- سأل واحد صديقه: إذا كانت سيارة والدك فوق الجبل، كيف ستحضرها؟ فرد: سأستخدم حبلاً، فقال: لا، بطريقة الثقل!
- سأل محشش صديقه: إذا أصبحت وزيراً، ماذا ستفعل؟ قال: سأرفع راتبي، فقال: وأنا سأكون عاطلاً بشكل رسمي!
- شخص نحيف جداً قال لزوجته: إذا مت، أين ستدفنيني؟ فقالت: سندفنك في ظرف!
- كلما اشترى شخص ملابس جديدة، وقف أمام المرآة وقال: من قدك! فأجابته المرآة: والله كل الناس!
- سقط محشش في حفرة، فقال: إذا لم يسمعني أحد، سأذهب إلى منزلنا!
- قال أحدهم لصديقه: أنت كأنك تبحث عن إبرة في كومة قش؟ فأجاب: لا، بل أبحث عن نفسي فقط!
- قال أحدهم لزوجته: أنت مثل القمر! فقالت: الله يعافيك، فقال: لا ترين سوى في الليل!
- سألوا أحدهم: لماذا تصرخ في المنزل؟ قال: أريد أن يعرف الجميع أنني هنا!
- اشترى أحد العطور الجديدة، وعندما رشّ منه وخرج، وعاد ليجد زوجته تفتح النوافذ، فقال: لماذا؟ قالت: لتهوية العطر!
- دخل محشش المسجد متأخراً، والإمام في الركوع، فقال: يا إلهي، دخول قوي!
- سأل محشش صديقه: لماذا تضحك دائماً؟ قال: لأني لا أريد تذكر ديوني!
- سأل محشش صديقه: متى آخر مرة رأيت فيها المدرسة؟ فأجاب: يوم طردوني من المدرسة!
- شخص نحيف جداً تزوج، وفي ليلة الزفاف، خرج له عظم!
- دخل شخص إلى مطعم وسألهم: هل لديكم فلافل؟ قالوا: لا، فأجاب: طيب، سلفوني كمية!
- ذهب محشش لشراء غترة، فقال للبائع: أريد غترة بحجم الرأس!
فكاهة سعودية للكبار
يمكننا استكشاف المزيد من النكت الممتعة من خلال النقاط التالية:
- طفل سأل والده: هل الحب أعمى كما يقولون؟ فرد عليه أبوه: انظر إلى أمك وستعرف الجواب.
- دخل طبيب في مستشفى المجانين ورأى المرضى يرقصون، إلا واحداً منهم، سأله لماذا لا يرقص كالبقية، فرد: أنا العروس والعروس لا ترقص.
- سأل معلم طلابه: هل أحدٌ يعرف إذا كانت البيضة مذكرة أم مؤنثة؟ قال أحد الطلاب: إنها سهلة، انتظر حتى تفقس، إن كانت ديوكاً فهي مذكرة، وإن كانت دجاجة فهي مؤنثة.
- سأل معلم آخر: هل أحد يعرف هل يلد الثعلب أم يبيض؟ فرد أحد الطلاب: الثعلب ماكر، لذا يمكن أن يفعل أي شيء.
- صرصور تم العثور عليه وهو يضحك، عندما سئل عن سبب ضحكه، رد قائلاً: من يريد قتلي أحول.
- شخص قرر غسل سيارته، ذهب إلى المغسلة، وسألوه: هل ترغب في غسلها؟ فقال: نعم، وأريد كيها أيضًا.
- شاهد شخص الفنان رابح صقر، وذهب إليه قائلاً: الجمهور يريد رؤية الصقر الذي ربحته.
نكت سعودية قديمة للمتزوجين
هناك العديد من النكت المميزة للكبار، يمكن التعرف عليها أكثر من خلال النقاط التالية:
- شخص بنى بيته على شكل دائرة استناداً على خطط زوجته بأنه يتركها بين أربع حيطان.
- رجل قصير تشاجر مع زوجته، حيث قامت بتنظيف المنزل ووضعته في مكان مرتفع.
- سُمع صوت صاخب في عمارة، فنزل أحدهم إلى الحارس وسأله: ما الأمر؟ رد: الماء ملوث، وحين صعد إلى شقته سألته زوجته: ما الجديد؟ قال: لا شيء، اشربي الماء واذهبي للنوم.
- استيقظت امرأة في الصباح مفزوعة، فسألها زوجها: ما الأمر؟ فتجيب: حلمت أنني ترملت. قال: بعد الشر، إن شاء الله، أنا وأنت معاً دائماً.
- تزوج رجل امرأة سورية، وفي يوم من الأيام قالت له: أعطني حلاً، فقال: لهذه الدرجة كان سؤالك صعباً؟
سعودة مميزة
نستطيع التعرف على العديد من النكت المميزة من خلال النقاط التالية:
- شخصان محششان جلستا في المقابر، اقتربت الشرطة، فر هارب، بينما ظل الآخر جالساً، وعندما اقتربت الشرطة منه قال: ماذا تريدون؟ أنا ميت وخرجت أرى الأخبار.
- محشش كان يحمل مجموعة من المسامير، سقط منه واحد على الأرض، فناداه: تعال إلى هنا، لكنه لم يذهب، فأخذ بقية المسامير ورماها عليه قائلاً: اجعله يأتِ إلي.
- سأل محشش زوجته: ماذا تفكرين؟ والأجابة: نفس ما تفكر فيه. فرد غاضبًا: يا نذلة، هل تفكرين في الزواج من غيري؟
- شخص غبي أراد إشعال عود ثقاب وكان يصعب عليه ذلك، فقال له صديقه: لا تتعب نفسك، خذ واحداً آخر. قال: لماذا، لقد أشعلته من قبل وكانت النيران جيدة، فلا يوجد به مشكلة!
نكت سعودية مضحكة
توجد العديد من النكات المضحكة التي يمكن استكشافها أكثر عبر النقاط التالية:
- كان شخص يجلس يشاهد التلفاز، وصاح بوضوح: اهرب يا حمار! عندئذٍ سمعته زوجته وقالت له: هل تشاهد فيلم رعب وتوصي البطل بالهروب؟ فقال: أنا أشاهد حفل زفافنا!
- محشش ذهب إلى السوق وسأل بائع الخضار: هل لديك بازيلاء خضراء؟ فقال: نعم، فقال: هل لديك ألوان أخرى غيرها؟
- أراد شخص السفر إلى أمريكا، وعندما أتيحت له الفرصة، بمجرد سفره، اشتراك في مسابقة، وكانت الجائزة رحلة إلى مصر.
نكت سعودية جميلة
هنا نجد الكثير من النكت الجميلة التي يمكن اكتشاف المزيد منها في النقاط التالية:
- شخص غبي قام بالتحاليل، وأخبره الطبيب أن لديه سكر، فقال له المريض: الله يعزك يا دكتور، مثل العسل.
- محشش أخبر أصدقاءه أنه يريد أن يطلع الشمس مثلما ذهبت أمريكا إلى القمر، فقال له أحد الأصدقاء: لكن يمكنكم الاحتراق من ذلك، فقال: يا غبي سأخرج في الصباح الباكر.
- سُؤل شخص غبي أيهما أطول الليل أم النهار، فقال: لا أعرف، لأنني لم أراهم يقفون بجانب بعضهم من قبل.
الزوار يشاهدون علي | قسم وبيخة |
10 نكت تموت من الضحك |
يمكننا القول إن الفكاهة واحدة من أفضل الطرق لقضاء وقت ممتع، سواء من خلال السخرية من بعض الأحداث اليومية التي نتعرض لها، أو التعبير عن المشكلات التي يواجهها الفرد في حياته اليومية بطريقة ساخرة.