أجمل العبارات حول النساء
- المرأة هي زهرة الربيع، تجسد جمال الحياة وروحها.
- تعتبر المرأة ركيزة المجتمع الأساسية، حيث تتمتع بسلطة كاملة فيه، فلا شيء يحدث إلا بفضلها ومن أجلها.
- المرأة هي أحلى هدية منحها الله للرجل.
- تظل المرأة النصف الأفضل، سواء كانت ظالمة أو مظلومة.
- لا يمر أمامي رجل عظيم في الحياة إلا وأستنتج على الفور أن والدته كانت أكثر عظمة منه.
- عظمة الرجل تأتي من عظمة المرأة، وعظمة المرأة تنبع من ذاتها.
- أجمل النساء هي تلك التي تتدفق كلمات الحب من شفتيها.
- في الحب، تتخلى المرأة عن كرامتها، وفي الغيرة، تتناسى حبها.
- المرأة كالقمر، تعكس ضوء الرجل الذي تحبه.
- المرأة مثل الوردة، تنجذب الرجل برائحتها وتلسعه بأشواكها.
- تعتبر المرأة من أقرب الكائنات إلى الكمال، فهي تمثل توازنًا بين الرجل والملاك.
- المرأة كتاب أبدع الله في رسم غلافه، ليبدو فاتنًا للناظرين، ويرسم مقدمة باسمة كالأزهار في الربيع، لكن الشيطان ينسج فصوله، مما يجلب الخداع والشقاء.
- المرأة تجسد تحفة الكون الرائعة.
- تفرض المرأة الهادئة احترامها.
- يميل الرجل أكثر للعاطفة مقارنة بالمرأة، حيث يتمتع بقلة منها ويزداد احتياجها عند المرأة.
- عندما ترتفع مشاعر الحب لدى المرأة، تتحول إلى حنان.
- يعد الحياء والصمت أجمل زينات المرأة.
- قلب الفتاة كورد لا ينفتح إلا بحب.
- المرأة كالغصن الرطب، تتمايل مع الرياح لكنها لا تنكسر أمام العواصف.
- تبقى المرأة في جوهرها كطفل طوال حياتها.
- المرأة تمثل قلب الإنسانية، بينما الرجل هو الرأس.
عبارات معبرة عن المرأة
- تشبه المرأة حبة الكرز، تتجمل لتجلب لنفسها المعاناة.
- المرأة مخلوق مليء بالحب والرقة عند اختيارها لذلك.
- تعتبر المرأة كائنًا ناقص التكوين وعرضيًا.
- مهما تحدثت المرأة، فإن الحب يعلمها كيف تصمت.
- تتميز المرأة بالرفق والشفافية والهدوء إن أحبت السكون، لكنها تصبح عاصفة إن جُرحت كرامتها.
- يمكن للمرأة أن تشعل شموعها العشر من أجل الرجل، شرط أن تشعر بأنه يستحق ذلك، بل قد تحرق عمرها من أجله.
- المرأة مثل الوردة، إذا أحبت بصدق، تزداد شموخًا ويزدهر عبيرها، أما إذا كرهت، يتحول العبير إلى أشواك تؤذيها أكثر من أي شخص آخر.
- تكون المرأة كالبركان، خامدة في هدوئها، لكن تتفجر عند أقل هزة.
- تستطيع المرأة أن تسامح الخيانة، لكن من الصعب نسيانها.
- من يتجاهل حقوق المرأة، ينسى أنه لديه أم، أخت، وابنة من النساء.
- تشبه المرأة النحلة، تنزل العسل عندما تحب، وتلسع عند الكراهية.
- تعتبر عيون المرأة خزان الماء الذي لا يخشى عليه من الجفاف.
- السر هو ما تخبره المرأة الجميع وتطلب منهم كتمانه.
- تشبه المرأة القيثارة، إذا لم يُحسن العزف عليها، فإن أغانيها تكون غير مريحة.
- الحب هو جزء من حياة الرجل، بينما هو كل شيء في حياة المرأة.
- عندما تسمع المرأة كلمات الغزل، تغمض عينيها لتستمتع بمعاني الكلمات، وعندما تسمع النصائح، تغمض عينيها لتغفو.
- تلهمك المرأة الفاضلة، وتثير اهتمامك الذكية، وتجذبك الجميلة، بينما تفوز بك الرقيقة.
أروع ما قيل في جمال النساء
- لعين المرأة بريق يخترق حدود الخيال بنوره، ويتلقى إشارات الخلود.
- أي جمال في الطبيعة بإمكانه منافسة جمال المرأة المحبوبة.
- المرأة كالبحر، ساحرة في مظهرها، غاضبة عند الغضب، وغامضة في أعماقها.
- ليس جمال المرأة بجسدها، بل بجمال روح الرجل الذي يرافقها.
- يغفر جمال المرأة كل عيوبها باستثناء الغباء.
- إذا فقدت المرأة جمال أسنانها، تضحك بعينيها.
- جمال المرأة لا يُشاهد، بل يُكتشف.
- معنى الفتنة في الجمال، يكمن في تلك العينين، ولكنك لا تعرف لونها.
- الجمال ليس دومًا نتيجة للطيبة، لكن الطيبة دائمًا ما تكون جميلة.
- أكبر لص في العالم هو الجمال الموجود في عيون المرأة.
- لا يوجد شعر يمكن أن يتفوق على عيني المرأة من حيث السحر.
- في ابتسامة المرأة يكمن جمال الحياة وعظمتها، وفي عينيها ذكاءها وعمقها.
- تملك الجميلة القلوب، بينما تأخذ الفاضلة العقول؛ الأولى تمتلك ما يسمى قلباً، والثانية تكتسب كنز الحكمة ومركز الحقيقة.
- تستطيع المرأة الجميلة أن تفرح عند شروق الشمس وتنسى أن هناك غروبًا.
- أي جمال في الطبيعة يمكن أن ينافس جمال المرأة التي تقدرها.
- كوني جميلة إذا استطعت، لكن كوني عاقلة إذا أردت، أما الاحترام فهو من الضروريات.
- للجمال شروط عديدة، وأهمها الابتسامة.
- تعتبر المرأة كالبحر، التي تتجلى جمالها في صفائها وتكمن جحيم الغضب في عمقها.
- من يبحث عن امرأة طيبة وذكية وجميلة كأنه يبحث عن ثلاث نساء.
شعر عن النساء
- يقول أبو نواس:
منْ يكنْ يعْشَقُ النّساءَ فإنّي
مُولَعُ القلْبِ بالغلامِ الظريفِ
حين أوْفَـى على ثــلاثٍ وعشْـرٍ ،
لم يـطُـلْ عهْـدُ أذْنِـــهِ بـالشّـنـوفِ
فـبِـهِ غُـنّـة ُ الـصّـبـا ، تَـعْـتَـليـهـا
بُحّة ُ الاحْتِلامِ للتّشْرِيفِ
حينَ رَامَى النساءَ منْهُ بِعَيْنٍ،
وطـوَى أخْـتَـهَـا مـن التّـخْـويـفِ
- يقول قاسم حداد:
يا سيدة قلبي
تأمَّلي جيداً بأعذاري
لم أحمل في جيبي مفتاحاً
ولا أفهم في الاقفال
فقط أعرف أنني أحب ذلك الغصن الناري
الذي يطل من شرفتك
وان خفقة قلبي التالية
متوقفة على ابتسامة تلك الوردة
المتعلقة في أعلى الغصن
هناك حيث تقفين
وبالتحديد ..
تلك الوردة التي تجاور صدرك
من ناحية اليسار
- يقول الإمام مصطفى صادق الرافعي:
أَكْثَرَ النَّاسُ في النِّسَاءِ وَقالُوا
إنَّ حُبَّ النِّسَاءِ جَهْدُ الْبَلاءِ
ليسَ حبُ النساءِ جهداً ولكنَ
قُرْبُ مَنْ لاَ تُحِبُّ جُهْدُ الْبَلاءِ
- يقول طفيل الغنوي:
إن النِّساءَ كَأَشجَارٍ نَبتنَ معَاً
منها المرارُ وبعضُ المرَّ مأكولُ
إن النِّساء متى يَنهَيْن عن خُلُقِ
فإنَّهُ واجِبٌ لا بُـدَّ مَفعُولُ
لا يَنْثَنَيْنِ لِرُشدٍ إن مُنِيْنَ لـه
وهُنَّ بعدُ مَلُومَـاتٌ مَخَاذِيلُ
قصيدة سيدة الأقمار
- يقول غازي القصيبي:
ما بال سيدة الأقمار … تبتعد
وأمس كانت على أجفاننا تفدُ ؟
أراقها كوكب في الأفق مرتحلٌ
أم شاقها راهبٌ في الأرض منفردُ؟
فملت الوصلَ .. والأقمار أمزجةٌ
ناريّةٌ .. قلّما وفّتْ بما تعِدُ
أوّاه! سيّدةَ الأقمارِ! سيدتي!
أوّاهِ! لو تجد الأقمار ما نجدُ
أوّاهِ! لو تردُ الاقمارُ إن ظمِئتْ
مواردَ الالم الطاغي كما نَرِدُ
أوّاهِ! لو تسكبُ الأقمارُ أدمعَنا
ولو يعذّبُها التفكيرُ والسُهُد
أبحرتِ ، سيدةَ الأقمار ،عن رجلٍ
ما زال يبحرُ في أعماقِه الكمدُ
وراعَك الحزنُ في عينيه..مؤتلقاً
وصدّك اليأسُ في دنياه يحتشدُ
أتيتِ تبغين شعراً كُلُّه فرحٌ
أنشودةً عن زمانٍ كلُهُ رغدُ
و جولةٌ عبْرَ أحلام مورَّدةٍ
في هودجٍ بالندى الورديِّ يبتردُ
فما سمعتِ سوى الأشعارِ باكيةً
وما رأيتِ سوى الإنسانِ يرتعدُ
أنا الطموحُ الذي كلّت قوادمهُ
أنتِ الطموحُ الذي يسعى له الامدُ
أنتِ الشبابُ إلى الاعراس مُنطلقٌ
أنا الكهولةُ يومٌ ما لديه غدُ
أنتِ الحياةُ التي تنسابُ ضاحكةً
إلى الحياةِ .. أنا الموتُ الذي يَئِدُ
لا تعجَبي من صباحٍ فيه فُرقتُنا
بل اعجبي من مساءٍ فيه نتّحدُ
جميلةٌ أنتِ .. يحدوكِ الجمالُ كما
يحدو اللهيبُ فراشاً نحوه يفِدُ
جميلةٌ انتِ .. عيناكِ الزُمرُّدُ لا
يخبو .. وفي شفتيكِ الكَرْمُ والشُهُدُ
جميلةٌ أنتِ .. في أحراشِ مأسدةٍ
وهل يَعِفُّ -وأنتِ الظبيةُ- الأسدُ؟
هو الفراقُ! فماذا تامرين إذنْ؟
أنوحُ؟أصمتُ؟أجري عنك؟أتّئدُ؟
أقول”شكراً”؟ .. أكانت ليلةً هِبةً؟!
يا للكريمة .. إذ تسخو .. وتقتصدُ!
هل التقينا؟ أم الأوهام تعبثُ بي؟
أين التقينا؟ متى؟ ألسبتُ؟ألأحدُ؟
وهل مشينا معاً؟ في أيّ أمسيةٍ؟
في أي ثانيةٍ أودى بها الأبدُ؟
وهل همستِ”حبيبي!”أم سَمعتُ صدى
من عالم الجنِّ .. لم يهمس به أحدُ؟
أظنّ ما كان من تأليف راويةٍ
تحكي و تنسى .. فباقي الفصلِ مُفتقدُ!