عبارات مؤثرة تعبر عن مكانة الأب والأم في حياتنا

أروع العبارات عن الأب والأم

تعتبر الكلمات التي تعبر عن مكانة الأب والأم من أجمل ما قيل، ومن أبرز تلك العبارات:

  • لكل شيء ثمن، ما عدا الأب والأم.
  • الأم هي المدرسة التي إذا أحسنت إعدادها، أعددت مجتمعًا طيّب الأعراق.
  • خلف كل رجل عظيم، هناك أم وأب عظيمان.
  • الأب كالنفس، حين تخرج تتداعى الأجساد.
  • والدي دائمًا ما كان يعلمني أنه عندما أساعد الآخرين، سيكافئني الله بأكثر مما أعطيت. وهذا ما حدث! عندما قدمت المساعدة للمحتاجين، تلقّيت دعمًا كبيرًا من الله.
  • قلب الأب لا ينام إلا بعد أن يغمض جميع القلوب.
  • قلب الأم هو مدرسةٌ بحد ذاته.
  • مستقبل الابن هو من صنع أمه.
  • لا توجد وسادة أنعم من صدر الأم.
  • الأم لا تسأل إن كنت تريد، بل تعطي بلا حدود.
  • قد تضطر الأم إلى معاقبة ابنها، لكنها سرعان ما تأخذه إلى أحضانها.
  • إذا كان العالم في كفة، وأمي في كفة أخرى، سأختار أمي.
  • الأم والوطن هما مقدّسان.
  • تعتبر الأم المرجع الموثوق بالنسبة للطفل.
  • تحب الأم أبناءها بلا شروط، مهما كانت الأخطاء التي ارتكبوها بحقها.
  • التضحية كلمة تبدأ بالأب وتنتهي بالأم.
  • الأب والأم هما الشخصان الوحيدان في الحياة اللذان لن يحسداك على نجاحك، وهما مستعدان للتضحية من أجلك.
  • الأم تحب بقلوب العالم، بينما الأب يقف لحمايتها.

قصائد شعرية عن الأب

من أبرز قصائد الشاعر نزار قباني التي تتناول موضوع الأب:

أماتَ أَبوك؟ ضَلالٌ! أنا لا يموتُ أبي.
ففي البيت منه روائحُ ربي.. وذكرى نَبيهُنَا رُكنُهُ.. تلكَ أشياؤهُ تُفَتَّقُ عن ألف غُصْنٍ صبي جريدته.
تَبْغُهُ. مُتَّكَاهُ كأنَّ أبي – بَعْدُ – لم يَذْهَبِ..
وصحنُ الرمادِ.. وفنجانُهُ على حالهِ.. بعدُ لم يُشْرَبِ.
ونظارتاهُ.. أيسلو الزُجاجُ عُيُوناً أشفَّ من المغرب؟
بقاياهُ، في الحُجُرات الفِساحِ بقايا النُسُور على الملعبِ.
أجولُ الزوايا عليه، فحيثُ أمُرُّ .. أمرُّ على مُعْشِبِ.
أشُدُّ يديه.. أميلُ عليهِ أُصلِّي على صدرهِ المُتْعَبِ.
أبي.. لم يَزلْ بيننا، والحديثُ حديثُ الكؤوسِ على المَشرَبِ.
يسامرنا.. فالدوالي الحُبلى تَوَالَدُ من ثغرهِ الطَيِّبِ.
أبي خَبَراً كانَ من جَنَّةٍ ومعنى من الأرْحَبِ الأرْحَبِ..
وعَيْنَا أبي.. ملجأٌ للنجومِ فهل يذكرُ الشرْقُ عَيْنَيْ أبي؟
بذاكرة الصيف من والدي كرومٌ، وذاكرةِ الكوكبِ..
أبي يا أبي .. إنَّ تاريخَ طيبٍ وراءكَ يمشي، فلا تَعْتَبِ..
على اسْمِكَ نمضي، فمن طَيِّبٍ شهيِّ المجاني، إلى أطيبِ.
حَمَلْتُكَ في صَحْو عَيْنَيَّ.. حتى تَهيَّأ للناس أنِّي أبي..
أشيلُكَ حتى بنَبْرة صوتي، فكيف ذَهَبْتَ.. ولا زلتَ بي؟
إذا فُلَّةُ الدار أعطَتْ لديناف في البيت ألفُ فمٍ مُذْهَبِ.
فَتَحْنَا لتمُّوزَ أبوابَ ناف في الصيف لا بُدَّ يأتي أبي..

قصائد شعرية عن الأم

مالي سمعتُ كأنْ لم أسمعِ الخبرا
هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا ؟
مالي جمدتُ فلم تهتزَّ قافيتي
ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا
كأنَّ كلَّ سواقي الشعر قد أسِنت
من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا ؟
أنا الذي عزفت أوتارُه نغماً
هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا
مالي سكتُ فلم أنطقْ بقافية
ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا ؟
هل جففَّ الرملُ إحساسي وجففّني
فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا ؟
وهل عجزتُ عن التعبير واأسفي
كأنني لم اصغْ للغادةِ الدُررا ! ؟
أمي تموت ويُمناها على كبدي
يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا
هزّي سريري إني لم أزلْ ولداً
ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا..
وجفّفي عَرَقي فالصيفْ ألهبني
وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا
مُدي يَدَيكِ كما قد كنت ألثمها
فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا
وحّوطيني .. تلك العيُن خائنة
وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا
ولوّني أغنياتِ الصيف في شفتي
وقرّبي من وسادي النجم والقمرا
ما زال صوتك يا أماه يتبعني
يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا
يا ربِّ صُنْهُ من الأشرارِ كلهمُ
ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا
واجبرْ إلهي كسْراً ، حلَّ في ولدي
فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا
يا ربِّ جفّت دموع الأمهات هنا
فأنزلنَّ علينا الغيث و المطرا
كلُّ العصافير عادت من مهاجرها
متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا
وارحم إلهيَ زوْجاً غاص عائلها
في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا
وطفلةً كلما قالت زميلتها
أتى أبوك ؟ تشظّى القلبُ وانفجرا
وارحم إلهي شيخاً دبَّ فوق عصا
قد كاد من طول ليل يفقد البصرا
يا من رددتَ إلى يعقوب يوسفَه
لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى
يا ربّ ما ذنبُ أحرارٍ إذا وقفوا
مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا ؟ !
ما زال صوتك يا أماه يجلدُني
إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا
لا والذي خلق الدنيا وصورّها
ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى
لكنها مِحَنٌ حلت بساحتنا
أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا
أمي تموت ولم أفزع لرؤيتها
ولا قرأتُ على جثمانها سُورا
ولا حملتُ على كِتْفي جِنازتها
ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا

أقوال حول الأب والأم

إليكم بعض العبارات المعبرة عن الأم والأب:

  • لقد حدد الله عز وجل الحقوق، وجعل الإحسان للوالدين في المرتبة الثانية بعد العبادة له، وهذا له عظمته.
  • تذكروا قصة الرجل الذي حمل والدته على عنقه، وطاف بها حول البيت، ليتساءل بعدها ابن عمر: هل جزيتها حقّها؟ فأجابه: لا ولا بزفرة واحدة من زفرات الولادة.
  • يقول محمد بن سيرين: من مشى أمام أبيه فقد عقّه، إلا من يعمل على إزالة الأذى عن طريقه، ومن دعا أباه باسمه فقد عقّه، إلا أن يقول: يا أبت.
  • إذا كان والديك قد أحسنا إليك في صغرك، فكن بارًا بهما في زمن حاجتهما إليك.
  • كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: احذروا من دعاء الوالدين، فإنَّ في دعائهما نعمة وعلوًا أو استئصالًا.
  • الحياة قصيرة، فأكرم والديك فيها، والأم هي الأولى بالإكرام والإحسان.
  • نعرف قيمة الملح عندما نفقده، وقيمة الأب عندما يرحل. فلا يوجد شخص مثل الأب الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
  • الأب يستر عيوب ابنه، بينما الابن يستر أخطاء أبيه.
  • ما دمت ترى ابتسامة والدتك، فاعلم أن الحياة لا تزال بخير.
  • الأم هي الطبيعة التي أتينا منها وإليها نعود.
  • لا توجد وسادة أنعم من صدر الأم.

عبارات حزينة عن فقدان الأم والأب

إليكم بعض العبارات الحزينة التي تعبر عن فقدان الأم والأب:

  • أمي، لم تهدأ لساني عن ترديد الأدعية لكِ. أعلم أنكِ ستشعرين بالسعادة حينما تدعين، سأظل أدعو لكِ دوماً، وإنْ نسوك لن أنساكِ، أسأل الله أن يجمعني بك في الجنة.
  • منذ رحيلك، أصبح الحزن سمة لابتسامتي، وذكراكِ هي كل ما أملك من الدنيا.
  • يا أمي، إيماني بالله وبالآخرة هو ما يساعدني على الصبر. أسأل الله العظيم أن يدخلك فسيح جناته ويجمعني بك.
  • أبي، إن أذيتك بدموعي، فسامحني، فليس للمشتاق حيلة. أتمنى أن تظل في تفكيري ودعائي، أدعو الله أن يستجيب لي. طاب نومك ورحم الله جسدك.
  • لن أنساكِ مهما ابتعدتِ عنّي. لأنكِ محفورة في قلبي، في مكان عميق لا يستطيع أحد فتحه.
  • بعد رحيل أمي، فقدت إحساسي بالفرح. رحلت وتركت الألم في كل جسدي.
  • لكل من فقد أمه، لا تحزن. إذا كان الناس لا يشعرون بنا، فالله يشعر. فقدت أمي وفقدت معها كل شيء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top