أروع العبارات عن الجرح
- من أصعب الأمور أن تعشق شخصًا رغم الآلام والجروح التي تسبّب بها في حياتك.
- جرح الإحساس يكمن في أن تنادي من تحب بكل مشاعرك ويظل يتجاهل ندائك.
- قلبي يُجرح بين الحين والآخر، وكأنك ما زلت طفلاً وأنا دميتك المفضلة التي تدمر بيديك.
- نميل إلى الرحيل عندما تنتهي جميع محاولات البقاء، ونحمل جراحنا على أكتافنا برؤوس مائلة وخطوات ثقيلة.
- متى تُنزل دمعة على شيء صغير تتذكره كان بيننا، وكيف أنت قطعة من النكران، استمتع الآن، فالمصير يخفي لك كثيرًا من الألم.
عبارات مؤلمة عن الجرح
- أسعى دائمًا لإصلاح الشقوق التي تحدثها في جدران بناء محبتنا، وما إن أتعافى من أحدها حتى تأتي بنيران إهمالك، فتلتهم الجدار بأكمله.
- جرح الإحساس أن تُحب من لا يستحق الحب.
- اكتفيت من العذاب والجراح في قلبي، وقررت العيش بدونك.
- جرح الإحساس هو أن تعطي وما يُقابل هذا العطاء من الطرف الآخر شيء.
- جرح الإحساس أن تضغط على كرامتك من أجل من تحب، منتظراً منه تكريم كرامتك بحب، لكنك تجد في النهاية الجرح والمهانة.
- قد يُخفي خلف الابتسامة الجميلة جرحًا عميقًا.
- جرح الإحساس عندما تدمع عيناك أمام من تحب، ولا يمد يده ليمسح دمعتك.
- أحاول كل يوم أن أرسم جروحي على الورق، مُترجمًا مشاعري الذاوية، لكن اكتشفت أني أكتب صدى جروحي على رمال.
- لا تبكِ، وعيشي نعمة النسيان؛ فدمعتك على من لا يستحقها هي أكبر خسارة.
- إذا مزقت قلبي فلا تتحدث عن الحب، لأن الحب بعيد عن الخونة.
- إذا كنت تحب بصدق، فلا تتراجع؛ فالتراجع هو خيانة بحروف مختلفة.
- الحب الصادق يبقى في الذاكرة إلى الأبد، بينما الحب المزيف ينتهي عند قاع الجرح.
- ما أصعب الضحك عندما يكون في داخلك جرح يصرخ.
- لا يوجد ما هو أسوأ من شخص يسألك عن اسمك الذي طالما اقترن بكلمة أحبك.
- عندما تعرفت إليك، أهملت كل شيء حولي، ولكني للأسف تعرضت للكسر والخذلان.
- لم نشعر بخيبة أمل إلا من أولئك الذين علمناهم دروس الحب، فطبقوا أجملها مع آخرين بإمتياز.
- قبل أن تتلاعب بمشاعري، تأكد أن الأشياء المحطمة يصعب ترميمها.
- لم أسمع صوته منذ فترة، لكنني لا أزال أتذكر ضحكته وكلماته التي كانت تسعدني، أفتقده بشدة.
- وقد ينكسر في النفس شيء لا تُجبره ألف اعتذار.
- لا تبكِ على أي علاقة في الحياة؛ فالشخص الذي تبكي من أجله لا يستحق دموعك، وذلك الذي يستحقها لن يدعك تبكي أبداً.
أبيات شعرية تعبر عن الجرح
إليك بعض الأبيات الشعرية عن الجرح:
قصيدة الجرح القديم للشاعر محمود درويش
واقف تحت الشبابيك، على الشارع واقف
درجات السلم المهجور لا تعرف خطوي
لا ولا الشبّاك عارف
من يد النخلة أصطاد سحابة
عندما تسقط في حلقي ذبابة
وعلى أنقاض إنسانيتي
تعبر الشمس وأقدام العواصف
واقف تحت الشبابيك العتيقة
من يدي يهرب دوري وأزهار حديقة
اسأليني: كم من العمر مضى حتى تلاقى
كلّ هذا اللون والموت، تلاقى بدقيقة؟
وأنا أجتاز سردابا من النسيان،
والفلفل، والصوت النحاسي
من يدي يهرب دوري..
وفي عيني ينوب الصمت عن قول الحقيقة!
عندما تنفجر الريح بجاديو
تُكفف الشمس عن طهو النعاس
وأسمّي كل شيء باسمه،
عندها أبتاع مفتاحاً وشباكاً جديداً
بأناشيد الحماس!
أيها القلب الذي يحرم من شمس النهار
ومن الأزهار والعيد، كفانا!
علمونا أن نصون الحب بالكره!
وأن نكسو ندى الورد.. غبار!
أيها الصوت الذي رفرف في لحميعصافير لهب،
علّمونا أن نغني، ونحب
كل ما يطلعه الحقل من العشب،
من النمل، وما يتركه الصيف على أطلال دار.
علّمونا أن نغني، ونداري
حبّنا الوحشيّ، كي لا يصبح الترنيم بالحب مملاً!
عندما تنفجر الريح بجلدي
سأسمي كل شيء باسمه
وأدق الحزن والليل بقيدي
يا شبابيك القديمة..!
قصيدة الجرح للشاعر أدونيس
الورق النائم تحت الريح
سفينةٌ للجرح
والزمنُ الهالك مجدُ الجرح
والشجر الطالع في أهدابي
بحيرةٌ للجْرح.
والجرحُ في الجسور
حين يطول القبر
حين يطول الصبر:
بين ضفاف حبنا موتنا، والجْرح
إيماءةٌ والجرحُ في العبور.
للغة المخنوقة الأجراس
أمنح صوت الجرح
للحجر المقبل من بعيد
للعالم اليابسِ لليباس
للزمن المحمول في نقّالة الجليد
أشعل نار الجرح؛
وحينما يحترق التاريخ في ثيابي
وتنبت الأظافر الزرقاء في كتبي
وعندما أصيحُ بالنهار
-من أنتَ، من يرميك في دفاتري
في أرضيَ البتول؟
ألمح في دفاتري في أرضيَ البتول
عينين من غبار
أسمع من يقول:
“أنا هو الجرح الذي يَصير
يكبر في تاريخك الصغير”.
سمّيتكَ السحاب
يا جرحُ يا يمامة الرحيل
سميتُك الريشة والكتاب
وها أنا أبتدئ الحوار
بيني وبين اللغة العريقة
في جزر الأسفار
في أرخبيل السقطة العريقة
وها أنا أعلّم الحوار
للريح والنخيل
يا جرحُ يا يمامةَ الرحيل.
لو كان لي في وطن الأحلام والمرايا
مرافئٌ، لو كان لي سفينة
لو أنّ لي بقايا
مدينةٍ لو أنّ لي مدينة
في وطن الأطفال والبكاء،
لصغتُ هذا كله للجرح
أغنيةً كالرّمح
تخترق الأشجار والحجار والسماء
ليّنةٌ كالماء
جامحةً مذهولةً كالفتح.
أمطِرْ على صحرائنا
يا عالماً مزيّناً بالحلم والحنين
أمطِر، ولكن هُزّنا، نحن، نخيل الجرح
واكسرْ لنا غصنين
من شجرٍ يعشق صمت الجرح
مقوّس الأهداب واليدين.
يا عالماً مزيناً بالحلم والحنين:
يا عالماً يسقط في جبيني
مرتسماً كالجرح
لا تقترب، أقربُ منك الجرح
لا تُغريني، أجملُ منك الجرح
وذلك السحر الذي رمتْهُ
عيناك في الممالك الأخيرة
مرّ عليه الجرح
مرّ فلم يترك له شراعاً
يُغوي، ولم يترك له جزيرة.
خواطر عن الجرح
إليك بعض الخواطر التي تعبر عن ألم الجراح.
الخاطرة الأولى
ما أصعب أن تشعر بالحزن العميق وكأنه كامـن في داخــلك، ألـم عريــــق تستـــكمل وحدك الطــريق.. بلا هـدف.. بلا شــريك.. بلا رفيــق، وتصير أنت والحزن والندم فريق، ويصبح وجهك بين الدموع غريق، ويتحول الأمل في حياتك إلى بريـق مجروح مكسور.
الخاطرة الثانية
أنا في هذه الدنيا جريح… دائمًا أشعر بأن خاطري مكسور.. أثقلتني الهموم والأمور.. ترى من يكفكف دمعي ويخفف ألمي.. ليس لدي سوى قلمي.. الذي يخرجني من طريق حيرتي وأحزاني.. ومن دموعي وأشجاني.. ومن يأسي… ومن نفسي التي تبكي… آه يا صبر.. صبرني على الهجر.. وعلى زمن الغدر. فقد ضاعت سنين العمر.. وأنا ألملم في الروح.. وأداوي الجروح.. ترى متى يأتي يوم ويستريح.. فيه ذلك الجريح.
الخاطرة الثالثة
كانت هذه واحدة من أعظم وأقسى السنوات التي مرت بي، تعلّمتُ فيها أنّ لا شيء يبقى، كل شيء مؤقت: اللحظات، المشاعر، الأشخاص، الورود؛ تعلّمت أن الحب هو أن تمنح كلّك، وأن تدعه يجرحك، تعلّمت أن قبول واقع التعرض للألم هو الخيار الأفضل.