نقدم لكم اليوم من خلال منصتنا مجموعة من أجمل الأشعار والقصائد المتعلقة بالمدرسة، في مقال يحمل عنوانًا مميزًا عن هذا الموضوع.
تعتبر المدرسة بيتًا ثانيًا نتعلم فيه القيم والأخلاق بجانب العلوم والمعرفة. وفي المدرسة، يمارس كل منا الأنشطة التي يحبها مع أصدقائه، سواء كانت في الرسم، الرياضة، أو الموسيقى.
لذلك، نقدم لكم مجموعة من أجمل الأشعار والقصائد التي تعبر عن حبنا للمدرسة وامتناننا للمعلمين وأصدقائنا في الصف.
سنستعرض أيضًا أقوالاً جميلة تتعلق بالمدرسة، تعبر عن المحبة والأنشطة المعززة للمعرفة التي نقوم بها بداخلها.
أجمل الأشعار والقصائد عن المدرسة:
لماذا نبحث عن أجمل الأشعار والقصائد حول المدرسة؟ هذا السؤال يستطيع كل طالب أن يجيب عليه.
فالمدرسة ليست مكانًا لتلقي العلم فقط، بل هي منبع المعرفة وخلاصة الفكر. هناك فوائد عديدة نحصل عليها من الذهاب إلى المدرسة، فهي عشقنا بعد الأسرة.
إن المدرسة تمثل مكانًا للعلم، الحب، السعادة، النشاط، والتفاؤل، وكلنا نرغب في التعبير عن مشاعرنا تجاهها من خلال أجمل الكلمات.
نحن نحب المدرسة لأنها تجمعنا مع أصدقائنا، حيث نمارس فيها الهوايات التي نحبها، كما تنمي المدرسة مواهبنا وتعزز ثقافتنا، وتعلمنا كيفية التعامل مع الآخرين، إضافة إلى كيفية التعلم بشكل فردي وجماعي.
تابعوا معنا:
شعر عن المدرسة
علاقتنا بالمدرسة ليست مجرد علاقة نفعية تهدف إلى الحصول على الشهادات والدرجات التي تمنحنا مكانة اجتماعية، بل إن هدفها أسمى وأرقى، فهي ليست مجرد بوابة لسوق العمل.
تستمر مهمة التعليم في تكوين العلاقات الاجتماعية والتربية، ويظل لدى كل منا ارتباط عاطفي بالمدرسة، حيث عشنا فيها أجمل لحظات الطفولة والشباب.
لا بد من المحافظة على نظافتها وتقديرها، من خلال كتابة أجمل الأشعار والقصائد عنها.
قصائد عن المدرسة
في هذه الفقرة، سنستعرض معًا بعض الأبيات الشعرية التي تعبر عن حبنا للمدرسة وما قدمته لنا:
- أرغب في إرسال رسالة محبة.
- تتزين بجدارك.
- أحبك يا مدرسة وإن كنت عنيدة.
- أحبك مهما كنت صغيرة.
- أحمل الكتاب والحقيبة.
- رغم ثقلها، أضعها على ظهري.
- أفتح صفحة وأكتب قصيدة.
- أرسلها إليك وأنت سعيدة.
- أنا دخيلك، وأنتِ أمتي.
- سنخرج بعد سنوات، وأنت حزينة.
- تعلّمينا وتوضحي لنا.
- وتخفين عنا أسباب الآلام.
- أحسستك حزينة.
- استبدلوا الطالبة لأنك قديمة.
- وفي انتظار المدرسة الجديدة.
- لكن الذكريات لا تنمحى في دقائق.
- ذكراك عزيزة علينا.
- ومحبتك في قلوبنا كبيرة.
- امسحي دموعك وكوني قوية.
- لا تنسيني، وبصمتي ثمينة.
أقوال قيمة عن مدرستنا الغالية
فالمدرسة تمثل البيت الثاني والحضن الدافئ الذي يحتضننا عندما كنا أطفالًا، وهي المكان الذي ينتظر أطفالنا في المستقبل بأفضل شكل.
- مدرستي هي بيتي الثاني، لا أنساها وهي لا تنساني.
- تستقبلني كل صباح، كما أهواها.. هي تهواني.
- فيها كتبي ومعلمتي وأصدقائي.
- فيها أملي، وشروق غدي، وفيها دفاتر حلمي الجميل.
- مدرستي، هي مهد إبداعي.
- هي زهرتي، مصدر الجمال.
- تبني روحي، وتعزز جسدي، وسأكون البناء في المستقبل.
- أنا أؤمن بحماية وطنى، وأن أساهم في مجد الإنسان.
- مدرستي، كم يحلو الوقت بين دفتيك!
- مدرستي، حلمي أن أكون إنسانًا يبني المستقبل.
- أتعلم، وأنطلق في غد مشرق.
قصيدة عن المدرسة
- من طلب العلم للمعاد… فاز بفضل من الرشاد.
- فنال حسنًا لطالبيه… بفضل نيل من العباد.
- العلم نور.
- شكت إلى وكيع سوء حفظي… فأرشدني لترك المعاصي.
- وأخبرني بأن العلم نور… ونور الله لا يهدي لعاصي.
- رأيت العلم صاحبه كريم… ولو ولدته آباء لئام.
- ولا يزال يرفعه إلى أن… يُعظم أمره القوم الكرام.
- فلو لا العلم ما سعدت رجال… ولا عرف الحلال ولا الحرام.
يقول الشاعر:
- من قاس بالعلم الثراء فإنه… في حكمه أعمى البصيرة كاذب.
ويقول آخر:
- العلم مبلغ قوم ذروة الشرف… وصاحب العلم محفوظ من التلف.
- يا صاحب العلم مهلاً لا تدنسه… بالموبقات فما للعلم من خلف.
- العلم يرفع بيتًا لا عمد له… والجهل يهدم بيت العز والشرف.
ويقول آخر:
- علمي معي حيثما اتجهت ينفعني… قلبي وعاء له لا بطن صندوق.
- إن كنت في البيت كان العلم معي… أو كنت في السوق كان العلم في السوق.
أقوال عن المدرسة:
استعرضنا في موضوعنا عن أجمل الأشعار والقصائد الخاصة بالمدرسة بعض الأقوال، لنتذكر ما يلي:
- مدرستي هي نور، ما أبهى حسنك!
- ما أروع صورتك المثلى بين البنيان!
- مدرستي، حبك في قلبي لا يفارقني.
- أتعلم في قاعتك، أنهل من الأدب.
- وألتقي بأصدقاء، نتنافس في العلم.
- نتلاقى بالحب، ونتقدم في طريق المعرفة.
- مدرستي، كم يحلو الوقت في صفوفها.
- مدرستي، حلمي أن أبني مستقبلاً مشرقًا.
- سأتعلم وأشارك في بناء الغد المنير.
الخاتمة
في ختام مقالنا حول أجمل الأشعار والقصائد عن المدرسة، نتمنى أن نكون قد قدمنا لكم كلمات تعبر عن مشاعر الحب والتقدير لهذه المؤسسة العظيمة.
مهما كان القارئ، سواءً كان طالبًا يحب مدرسته، أو يسعى لحبها، أو معلمًا يبحث عن كلمات تشجع طلابه، أو أمًا ترغب في تحفيز أطفالها على حب المدرسة.