أروع عبارات غزل النساء
- الورد يستعير من صفاتك جمالية، ولكن الورد بمفرده يذبل أمام جاذبيتك.
- سيدتي، لم أصادف جمالك لأحبك، بل أحببت قلبك الذي جعلني أتيه في جمالك.
- جمالك، يا سيدة النساء، يكمن في تفرّدك عنهن، فلا تشعري بالحرج من كونك مميزة.
- حبيبتي، جمالك هو العزاء في وجه قسوة هذا العالم.
أشعار غزل النساء
قصيدة وتقول طَوْراً: هذا الشاب عاشق لم يقرر بعد
وتقول طَوْراً: هذا الشاب الذي تأثر بحبٍ غائبٍ لم يَعُدِ
لا شيء يتوقعه سوى الأذى
من حبٍ تسلل إلى قلبي برميةٍ ذكية
فمن قال إنك لم تَذُبِ ؟!
القمر أقرب ما يمكن مشاهدته منها
حالما اِستدارت وأظهرت جمالها من وراء الحجب
ولم تُخطئها علامات الجمال
في عنقها، عينيها، ومظهرها المهيب
وإذا ارتدت غيره، احتوت
ألوان زاهية، تتدلى برشاقة
فتقول طَوْراً: هذا الشاب
يناديه النفس بصوتٍ عالٍ لكن لم يُجبِ
ودٌّ مما يثير الشبهات في لقائه،
أعداءٌ للدفاع عن النفس ضد المكائد
غريب الأسامي، الأفكار المُشتتة،
تلامس الأرض بأهدابٍ ساحرة
يتحلقون حول خناجرهم،
في حالة نشوة من شرابٍ غريب
وعندما يَجْلسون للحديث،
يلقون أكفَّهم على ركبهم
وتقول طَوْراً: هذا الشاب العاشق
بدو مفعماً بالحيوية، قمة في الأدب
شغوفٌ بفتاة عذبة، تمنعهُ
حياءها وحفاظاً على شرفها
فكلاهما شغوفٌ بأحدهما،
ولو استطاع لطار من الفرح
فكان اللقاء يوماً، وأن يجعلا
الوعد خالياً من الكذب
فتها المدينة كأحلى ما يطرحه الربيع إلى
موعدٍ تمشي ببطءٍ على أحدث الأقدام
وأصبح عازفاً يمسك بموهبته
ذو صفاتٍ جميلة، ذي أقواسٍ رائعة
لم يُحقق إنجازاً داخل المجتمع يومذاك
فمن مرّ بجواره لم يكن رائعا
كلا، بل لديها شخصية رائعة،
وجمالٌ يُدهشك بحد ذاته
فأستعين بالله في طلب ما لا يمكنني
الوصول إليه ببساطة
لم يعاتبني أحدٌ على حبي لها
حتى لو واجهني بتقريعٍ
قصيدة حب غير تقليدي لامرأة متميزة
1
أكثر ما يعذبني في حُبّكِ،
أنني لا أستطيع أن أُحبكِ بما يكفي..
وأكثر ما يُحبطني في حواسي الخمس،
أنها ليست أكثر من خمس..
امرأة غير تقليدية مثلكِ،
تستحق مشاعر استثنائية..
وأشواق غير عادية..
ودموع تستحق اهتماماً خاصاً..
2
أكثر ما يُعذبني في اللغة،
أنها لا تكفي لوصفكِ.
وأكثر ما يُؤرقني في الكتابة،
أنها ليست قادرة على التعبير عنكِ..
أنت امرأةٌ معقدة..
كلماتي تلهث كالهجن على جبل قدمكِ..
ومفرداتي لا تكفي لتقطيع مسافاتك الضوئية..
معكِ لا توجدُ مشكلة..
إن مشكلتي مع الأبجدياتِ..
مع ثمانٍ وعشرين حرفاً، لا تكفيني لاحتواء
مساحة واحدة من أنوثتكِ..
3
ربما كنتِ مرتاحةً معي،
لأنني صوريتكِ كأميرات في كتب الأطفال،
ورسمتكِ كملاكٍ في أسقف الكنائس..
لكنّني لستُ راضياً عن نفسي،
كان بإمكاني أن أرسمك بطريقة أفضل.
وأرسل لك الزهور والذهب حول خديكِ..
بشكل أكثر تألقاً.
لكن الوقت فاجأني.
بين النحاس وبين الحليب،
بين النعاس وبين البحر،
بين أظافر الشغف ولحم المرايا،
بين المنحنيات والخطوط المستقيمة..
ربما كنتِ راضيةً، مثل كل النساء،
بأيّة قصيدة حبٍ تُقال لكِ..
ولكنني لستُ راضياً عن قناعاتك،
فهناك مئات من الكلمات تنتظر مقابلتي،
ولكنني لا أُعطيها الوقت..
وهناك مئات من القصائد،
تجلس في غرفة الانتظار لساعات،
أعتذر لها..
إنني لا أبحث عن قصيدة ما..
لأمرأة ما..
لكنني أبحث عن “قصيدتكِ” أنتِ….
خواطر غزل النساء
- الخاطرة الأولى:
أنتِ لا تدركين مدى جاذبيتك، لا تجيدين رؤية كيف يُنعكس جمال وجهك في المرآة، يفوتك الكثير، يؤسفني أنكِ لا تستطيعين ملاحظة بريق عينيكِ حين تضحكين، أو كيف تفر هاربةً ابتسامة خجولة عندما تتحدثين، هناك الكثير من التفاصيل الجميلة فيكِ.
- الخاطرة الثانية:
عندما فتحت هاتفي وظهرت صورتك على شاشته، زاد إعجابي بكِ وبابتسامتك، رغم كونها صورة، إلا أن بشاشة وجهك لم تتلاشى، وتخيَّلَ مخيلتي ملامحك وتشكلت أمام عيني كأنها تمثال، ومع كل ذلك، أدركت أن خيالي ضيق لدرجة تعجز عن تصوير جمالك الحقيقي، صغيرتي.
رسائل غزل النساء
- الرسالة الأولى:
قالوا حسداً إن جمالك عادي..
فالغيرة دوماً قول ظالم..
ولو قُيِّس جمالك ببطولة ملكات جمال العالم..
لفزتِ بهذا التحدي..
وأيضاً ببطولة كأس العالم..
- الرسالة الثانية:
صباح الخير للنساء الرائعات..
اللواتي يُبدعن من أشعة الشمس إشراقتهن..
ولا يضاهي جمال قلوبهن شيء..
يحملن من الطيبة جمالاً لا يضاهى..
ومن عفويتهن، بحاراً تغمرهن..