أجمل التعليقات
يتحدد جمال التعليق وفق عنصرين أساسيين؛ ارتباطه بالظرف وسرعة الإدلاء به. فعندما ينطلق شخص ما بتعليقات ذكائية، يجب أن يتحلى بقدرة فائقة على البديهة. فيما يلي مجموعة من أجمل التعليقات:
- أتمنى لك من القلب إبداعاً يوصلك إلى النجوم.
- لقد سطرت لنا أجمل معاني الحب من خلال ردودك الشيقة التي تأخذنا إلى أعماق البحار بلا خوف، بل بمتعة غريبة ورائعة، دمت لنا ودام قلمك المبدع.
- أخي العزيز، حروفك تتعانق مع زهور الياسمين لتمنح أوجاع قلوبنا من الشوق والحنين، بلسمًا يداويها.
- دمت متميزاً، فقد أراحني همسك.
- أيها المتألق دائماً؛ بأي حبر كتبت كلماتك، وما هو العطر الذي وضعته على حروفها، وبأي أبجدية حولت كلماتك ونصوصك إلى شعر يتغنى به القلب؟ دمت نبضاً للحياة ولإبداعك.
- رائع ومبدع كما عودتنا على كل حروفك الرفيعة، أسعد الله مسائك بكل خير وسعادة، وتحياتي وتقديري لك.
- دام قلمك شراعًا يبحر وسيف حق يجوب كل الأرجاء، ودمت مبدعاً ومتألقاً دائماً، مع تحياتي وتقديري.
- سحابة جمال اجتمعت عند حدود قلمك الخيّر، الذي شكّل منها بحراً من اللؤلؤ يدعو كل ذواق للغوص في الأعماق لنيل الغنى، دمت ودام إبداعك أيها المتألق.
- متألق، الحرف ينصاع لجمال فكرك وترتبط العذوبة والرقة بالقوة والجزالة، فيسري حبرك إبداعاً يثير مشاعرنا، لا فض فوك ولا حسد لك. استمر يحفظك الله.
- اللهم أسعد صاحب هذا الحرف، و اجعل قلبه ملاذاً للسكينة والطمأنينة، واملأ أيامه بالهناء وكل ما يختره من خير يا رب العالمين .. آمين .. حفظك ورعاك.
- كلام رائع وذكاء استثنائي، وجمال حرف أخاذ، وبوح يجذب الوجدان ويعبث بأوتار القلوب، مزيد من السحر المؤدب، ومن روعة الأوزان غني وأطرِبي.
- قبل أن أغزل حروفي أزهاراً لتزين عنقك الجميل، أطلب منك العذر إذا تدفقت كلماتي كالجراف دون شعور، وأعذر قلمي إذا قصر، فهو بالتأكيد عاجز عن وصف رقة قلمك، لأنها ببساطة أكبر منه.
- متصفحك يشع بالنور الوضاء، الذي يضيء كالمصباح في ليلة ظلماء، دائماً يشرق بكل ما هو جديد ويلبس حلة من الأناقة والتجديد.
- منشور لا أستطيع إلا أن أقف عنده مندهشاً من روعة البلاغة اللغوية في التعبير والمضمون، شكراً لك يا “الاسم”.
- أحسنت النشر، بارك الله فيك أخي العزيز، ما نشرته رائع.
- يا لجمال ما تراه عيني، لقد هززت كياني وزلزلت ما كان راكداً منذ سنوات. لك من قلبي كل الود والاحترام على جمال إبداعك.
- نزل منشور وقال لي إنه رائع، قلت والله إن الروعة حين تجلى.
التعليقات
التعليقات هي عبارات تُستخدم عادةً كتابياً كرد على موضوع أو لتوضيح فكرة معينة، أو لإضافة طابع فكاهي. تتنوع التعليقات بين السياسية، الاجتماعية، الدينية وغيرها في مجالات الحياة المختلفة، وقد تأتي التعليقات برموز مثل تلك المستخدمة حالياً على الإنترنت كتعبيرات الوجه المبتسم، أو الرسوم الكاريكاتورية. والنوع الأكثر شيوعاً هو التعليق الكتابي أو اللفظي.
أنواع التعليقات
إذا نظرنا إلى أجمل التعليقات إحصائيًا، يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أنواع رئيسية كما يلي:
- التعليقات المأخوذة من حوارات شهيرة بين الناس.
مثل تلك التي تظهر في برامج التلفاز، الإنترنت، أو من تصريحات شخصيات سياسية. على سبيل المثال، قد تتذكر مشهدًا من مسرحية مشهورة مثل “مدرسة المشاغبين” للفنان عادل إمام، حيث قد تسأل أستاذك عن معلومة غريبة ليجيب أحد أصدقائك، فتلاحظ وتقول “بتزاكر من ورانا” أو تقتبس جملة من القذافي عند تعجبه: “من أنتم!”.
- الدعوات بالخير.
تعد من التعليقات المحببة لدى الجميع، حيث قد يقوم شخص ما بفعل شيء غريب ليقوم الآخر بالرد عليه “اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا” أو “اللهم لا أسألك رد القضاء لكن أسألك اللطف فيه”.
- الأمثال والحكم.
تعتبر الأكثر شيوعًا والأجمل في البلدان العربية، ومنها:
- “اللي استحوا ماتو”؛ لمن لا يحسب حساب الناس من حوله ويفعل ما يشاء.
- “صار للدبانة دكانة وصارت تسكر الساعة تمانة”؛ للذين ينكرون الجميل.
- “لا تنام بين القبور ولا تشوف منامات وحشة”؛ للابتعاد عن الشر.
- “يا مأمنه بالرجال يا مأمنه بالمي بالغربال”؛ تُقال عند اكتشاف خيانة الرجل.
- “حارتنا ضيقة ونعرف بعض”؛ تُقال للتكذيب.
- “إذا صاحبك عسل لا تلحسه كله”؛ لتذكير الطرف الآخر بضرورة الاعتدال في الطلبات.
- “مو كل مين صف الصواني بيقول أنا حلواني”؛ تُقال لمن يدعي مهارة ليس لديه.