أروع رسائل الشوق
إليك مجموعة من أروع رسائل الشوق.
- أصبحت حياتي تتسم بالملل… فلا شيء جديد يطرأ عليها.
أعيش في حيرة وفقدان الأمل… طالما كنت بعيداً عنك.
- صحيح أن رسالة منك تفرحني، لكن صوتك يجدّد لي حياتي، ورؤيتك تعني لي الكثير.
- تمر الدقائق في غيابك وكأنها سنوات… والوقت مع الآخرين لم يعد مقبولاً.
وصلتني عهود ورسائل، وتركتني أعيش في عالم من الشعر والأوراق، واليوم أعبّر لك عن شوقي، فالعين لا تشتاق لغيرك.
- مساء يمتاز بالورد، ومشاعر حب لا تتغير… وقلب يحبك دون تكبر، وشعور يسلبك أكثر مما تتخيل.
- أنا وقلبي والزمن مع المعاناة… هل نكون خائنين للحب أم نحفظه؟
دعوني أعيش تجربة الحب معك… أتحمل آلامه وتتحمل آلامي.
أتحايل على نفسي إن اعتقدت أنني سأنسى… لا تجرحوا الحب، فلا تقسو عليه.
أرجوكم، اتركوني أعيش عالمك… فحياتي لا تعني شيئًا بدونك.
- أرسل حمامة سلام تحمل في فمها وردة حب، من العاشق إلى أغلى وأعز إنسان.
- أحتفظ بحبك في قلبي وأشعة نوره تتألق في صدري، لأنك حياتي وقلبي، أحبك بعمق.
- أحبك يا أروع من في الوجود، يا توأم روحي، وأقرب من دمي ونبضي.
- يا عطر الشوق، يا نكهة الحياة، يا نور الشمس، يا صوت الهمسات، أتمنى لك مساء سعيد.
- تشع الشمس بحب ذهبي، بينما يرسل القمر حبه الفضي، وأنا أرسل لك حبي الأبدي.
- قلبي ينبض بحبك… ولديك فيه نبضاته، ولديك حياتي، ولديك جمال الحب فيه.
- سأظل أحبك مهما طالت سني الانتظار، فإذا لم تكوني قدري، فأنت خياري.
- إذا لم تجمعنا الأيام، فقد تجمعنا الذكريات، وإذا لم تراك العين، فلا يمكن للقلب أن ينساك.
- إذا أحبك مليون شخص، فأنا من بينهم، وإذا أحبك شخص واحد، فهو أنا، وإذا لم يحبك أحد، فأعلم أنني قد رحلت.
- أرسلت القمر ليضيء لك الطريق، فعاد محبطًا قائلاً، “نوره قد أعمى عيني.”
- أحبك… كم كنت أرددها… وأخفيها في أعماقي، حتى إذا جئت، ثارت كالعاصفة، فخرجت بسرعة.
- يا من تسكن عيني، دموعي، وسافرت بلا ضياع.
أتوق لاحتضانك، سواء كان لقاءً أو وداعًا.
- أهديك ذهبًا، أنتِ أغلى، وأهديك وردًا، أنتِ الأجمل، وأهديك عمري، وأتمنى أن يسوى.
- يا حبيبي، أنت مختلف، أنت الأول والأخير، أنت بردي في حر الصيف، يا أمير قلبي.
- يا أول قلب أحببته، وآخر قلب أهوى، يا أطهر وجه رأته عيني، وأطيب من قدرت على حبه، الحنين هو الحب، والحب هو الحياة، والحياة هي قلبك.
فيديو رسائل الحمام الزاجل
كيف كان الناس يتواصلون قبل ظهور واتساب والماسنجر؟ تاريخ طويل تحمله هذه الرسائل! فما الذي تعرفه عنها؟