عبارات معبرة عن فرحة اللقاء
- كل فراق محكوم عليه أن ينتهي بلقاء يجلب السعادة، حيث لا فراق بعده.
- يا قلبي، لا تكتئب، فالهموم والأوجاع قد تؤلمك، لكن إفرح فإن موعد اللقاء قد اقترب.
- اللقاء ليس سوى البداية لفراق محتمل، لذا استمتع بلقاء الأحباب قدر الإمكان.
- الاجتماع بعد فراق طويل يعد أجمل من ليلة الزفاف.
- السعادة شيء غير ملموس، لكننا نمنحه لأشياء لا تقدر بثمن، كتلاقي الأحبة بعد غياب.
- عندما ألتقيك، ينبض قلبي بفرح شديد يزداد حباً لك.
- لحظة اللقاء تتفتح فيها زهور الشوق، وتتنسم عبير الإخلاص، من خلال بساتين الحب في ربيع العمر.
- كم هي رائعة تلك المشاعر التي نشعر بها عند اللقاء، وكيف تكون رقيقة ومؤثرة، وما أروع فرحة اللقاء.
عبارات رائعة عن لقاء الحبيب
- اللقاء بعد فراق الأحبة يخلق فرحة في القلب لا توصف.
- يا قلبي، اصبر على فراق الأحبة، فتلك هي سُنة الحياة، ولا بد أن ينتهي الظلم بلقاء.
- لقد انتظرت طويلاً لقاء الأحبة، فما أروع المكافأة على هذا الصبر.
- أجمل ما في لقاء الحبيب بعد غياب طويل هو تلك اللحظة التي تختزل أحداث الحياة في لوحة ربيع العمر.
- أحب النوم في أوقات غير مناسبة أن أرى أحبتي في الأحلام، فتخبرني الأحلام أنني سألقاهم.
- الذكريات هي صورة من صور اللقاء بالأحباء في خيالنا.
- نحن غريبان في البحث عن بعضنا، وشاء القدر أن نفترق، بينما تنبض قلوبنا بالحب بلا إرادة منا.
- ما أجمل ذلك اللقاء الذي يسعدك ويجعل نسيان الحنين والذكريات سهلاً.
- قدر أراد لقلبينا الاجتماع، لكنه أفضى بالشقاء بعد الافتراق.
- بسبب شوقي للأحبة، أبحث عن النوم في أوقات غيره، لعلي ألقاهم في المنام.
- لا خيار أمامنا سوى التحمل الجميل حتى ينقضي زمن الفراق ويدعونا اللقاء.
- إني أشعر أن في قلبي أنواعاً من المحبة؛ حب ناتج عن صفاء المعاشرة، وآخر عن صدق العاطفة، وثالث يدفعني للدعاء لك بانتظار اللقاء.
- لقاء الأحبة يُنوع الأنس ويخلصنا من الأحزان، فكل لحظة فيه مليئة بالبهجة وعدن النسيم.
- لقاء الحبيب هو العلاج الشافي للقلوب، وهو الطبيب الحنون.
عبارات مؤثرة عن لقاء الأهل بعد الغياب
- كم كانت فترة البعد عن الأهل طويلة، والصبر أصبح أصعب، بينما يبقى الأمل في اللقاء قائماً.
- لقاء الأهل سيجمع شتات القلوب ويعالج الجراح.
- لقاء الأهل هو بداية مرحلة جديدة، فهذه هي طبيعة الحياة.
- في حضن لقاء الأهل، تتفتح أحلامي كالأزهار.
- الذكريات الجميلة مع الأهل تمثل شكلاً من أشكال اللقاء في نفوسنا.
- حتى الموت يقف عاجزاً أمام الأمل في اجتماعنا مع الأهل بعد الفراق الطويل.
- كلما طال الغياب عن الأهل، كلما كان اللقاء أجمل وأكثر تشويقاً.
- التقاء العائلة يمثل صفحة مشرقة من عمر الإنسان، تضاهي ربيع الحياة، حيث يظل القلب يحن له كحنين الفراشة للورود.
- ما أجمل تجمعنا حول المائدة نتبادل الأحاديث والضحكات في فرحة اللقاء مع الأهل.
أبيات شعرية عن اللقاء
- يقول الشاعر ابن الرومي في قصيدته “يا مُظْهراً نَخْوة عند اللقاء لنا”:
يا مُظْهراً نَخْوة عند اللقاء لنا
وكاسراً طرفَه من غير ما رمد
أما علمتَ بأني عنك في سِعَة
وفي غنى من عطايا الواحد الصمدِ
فهبك أوتيتَ ما لم يؤته أحدٌ
من فضل جاهٍ ومن مالٍ ومن ولدِ
ألست من لُبْسَة الأحرار منسلخاً
وكاسياً من لُبوس الشؤم والنكدِ
لا خيرَ في نعمة لا شكر يتبعها
ولا يدٍ عُرِّيَتْ من اصطناع يدِ
إن كنت أصبحتَ محسوداً على بَخَلٍ
فذو السماحة أولى منك بالحسدِ
من جاد ساد ومن لم يأت عارفةً
ولم يَجُدْ لاكتساب المجد لم يَسُدِ
- يقول الشاعر إبراهيم ناجي في قصيدته “ساعة لقاء”:
يا حبيبَ الروحِ يا روِحَ الأماني
لستَ تدري عطش الروح إليكا
حلّ يا ساحر سفوٌ وسلام
بعد فتكِ البينِ بالقلبِ الغريبْ
أنت يا معجزَةَ الحسنِ ملكْ كلُ لفظٍ
منك شعرٌ قُدسيّ
كيف يفنى ما كتبناهُ بنارْ
وخططْناهُ بسهدٍ ودموعْ
يتمشى القسمُ في قلبِ الأًجلْ
وأراني لك ما وفّيتُ دَيْني
كيف يفنى ما كتبناهُ بنارْ
وخططْناهُ بسهدٍ ودموعْ
لم تزَلْ ذكراهُ من بالي وبالِكْ كيف
ينسى القلبُ أحلامَ صباهْ؟
التقت أرواحُنا في ساحةٍ كغريبينِ
استراحا من سَفرْ!
وتساءلتُ عن الماضي وهلْ حَسُنت
دنيايَ في غير ظلاِلكْ؟
يا حبيبي! أين أمضي من خجل
وفؤادي أين يمضي من سؤالِكْ!
يتمشى القسمُ في قلبِ الأًجلْ
وأراني لك ما وفّيتُ دَيْني
درجَ الدهرُ وما أذكرُ بعدَكْ
غيرَ أيامِك يا توأم نفسي!
وأنا الطائرُ! قلبي ما صبا
لسوى غصِنك والوكرِ القديمْ
ما تبدّلنا! ولا حالُ الصِّبا
والهوى الطاهرُ والودُّ الكريمْ
ما تبدّلنا! ولا حالُ الصِّبا
والهوى الطاهرُ والودُّ الكريمْ
لم تزَلْ ذكراهُ من بالي وبالِكْ كيف
ينسى القلبُ أحلامَ صباهْ؟
قد صحتْ عيني على فجر جمالكْ
كيف يُنسى الفجر يا فجرَ الحياةْ؟
قد صحتْ عيني على فجر جمالكْ
كيف يُنسى الفجر يا فجرَ الحياةْ؟
وحطَطْنا رحلَنا في واحةٍ
زادُنا فيها الأمانيْ والذِكرْ
وتساءلتُ عن الماضي وهلْ حَسُنت
دنيايَ في غير ظلاِلكْ؟
يا حبيبي! أين أمضي من خجل
وفؤادي أين يمضي من سؤالِكْ!
شدَّ ما يُخجِلُني جهدُ المُقِلْ
مِنِ شباب ضاعَ أو من نورِ عينِ
يتمشى القسمُ في قلبِ الأجلْ
وأراني لك ما وفّيتُ دَيْني
أنا شاديكَ ولحني لك وحدكْ
فاقضِ ما ترضاهُ في يومي وأمسي
درجَ الدهرُ وما أذكرُ بعدَكْ
غيرَ أيامِك يا توأم نفسي!
وأنا الطائرُ! قلبي ما صبا
لسوى غصِنك والوكرِ القديمْ
ما تبدّلنا! ولا حالُ الصِّبا
والهوى الطاهرُ والودُّ الكريمْ
لم تزَلْ ذكراهُ من بالي وبالِكْ كيف
ينسى القلبُ أحلامَ صباهْ؟
قد صحتْ عيني على فجر جمالكْ
كيف يُنسى الفجر يا فجرَ الحياةْ؟