أروع ما قيل عن المطر
- يستدعي المطر في القلب شعورًا شجيًا يشبه سمفونية تعزف تحت ضوء القمر.
- المطر هو حاجة الأرواح إلى الطهارة وفسحة للسكينة والتأمل.
- في المطر يكمن انطلاق الحياة وفرحٌ يشتاق إليه الجميع بعد سنة كاملة.
- تجتمع قلوبنا مع الماء المنهمر، فيمنحنا شجاعة البدء من جديد.
- تساقط قطرات المطر على حافة نافذتي يجلب شوق الشتاء، وملامسته لوجنتَيّ يجسد الحياة نفسها.
- هل يمكن أن يأتي المطر دون سحاب؟
- عندما يتوقف المطر، نغفل عن استخدام المظلة.
- كيف لي أن انتظر المطر إن لم أزرع السنابل؟
- تساقط آخر قطرات المطر يذكّرنا بأول دموعنا، حيث يسود الصمت والكآبة.
- المطر ينزل ليغسل ضغائن القلوب وحقدها.
- يستثير المطر حنيننا لأيام مضت ولن تعود.
- عندما تهطل الأمطار، أشعر برغبة لا توصف في أن أبكي.
- بعد العواصف يأتي المطر، وبعد الغيوم تشرق الشمس بإشراقتها الجديدة.
- كانت المدينة تحتضن المطر كالحزين في ثوب الحداد.
- البحر هو وحي الإلهام، أما المطر فهو قطرات الهام.
- أصدقاؤك الذين يحبون السير تحت المطر، لا تفقدهم.
- تعال لنحتسي المطر في صمت، ولنجعل دعواتنا تُسمع.
- المطر هو روح الحياة، هو الفرح، كطفلة تلهو في ثوبها الوردي.
- ليس ذنب المطر أن يتحول التراب إلى وحل ولم يصبح غابة.
- لا فائدة من الاحتماء بكلمات المظلة، فالسكوت أمام المطر أجمل.
- لن أحمل مظلة، سأقف تحت المطر حتى تأتي، وسندخل المقهى معًا.
- أشتاق لأن تضرب حبات المطر زجاج نافذتي لتغمر السعادة مملكتي.
- القلوب الطاهرة لا تتجنب المطر، بل تلك التي تحمل المظلات.
- المدينة ليست سيئة إلى هذا الحد، لأن المطر عندما يغمرها يجعلها أكثر جمالًا.
- أحلم بوطن جميل، لا يهطل إلا كقبلة على خد طفل تحت المطر.
- لولا اصطدام الغيوم لكان المطر نادرًا، ولولا احتكاك الأفكار لما حاضر الفكر.
- انتظارك يشبه انتظار المطر في الأيام الحارة، حيث يصر الشمس على البقاء.
- حتى بعد مغادرتك، تستمر عطاياك تهطل عليّ كقطرات المطر، مدهشة في نقائها.
- أحب شمس الشتاء الخجولة، والنجوم المضيئة في الأمسيات، تزين السماء الداخلية فيّ.
- أولئك الذين مع الحرية ضد التحريض هم من يحبون المطر دون الرعد.
- لم أكن أبكي، ولكن الأصحاب كانوا يختفون أمام عيني كأضواء السيارات تحت المطر.
- مع لمسات المطر على وجنات مدينتي الصغيرة، أشم في أنفاسه رائحة عطرك البهيج.
- أحب رائحة المطر ونسيمه البارد الذي يرقص بين أغصان الشجر، وموج هادئ ينساب بين يدي البحر.
- أتساءل هل تشبه تلك القطرات كلماتك الرقيقة، وهل ستحمل الرياح إلى حياتك الخضراء البسيطة؟
- نسمع سقوط المطر، لكننا لا نسمع هبوط الثلج، نسمع صوت الآلام الخفيفة دون صمت الآلام العميقة.
- مع عودة الشتاء وهطول المطر، يأتي الربيع بأزهاره، فتنعم الحياة بعد الأمطار.
- وطني هو حقيبة، وحقيبتي وطن، والغجر هم شعب يرقص بين الغناء والدخان، يبحث عن مكان بين الشظايا والمطر.
- لقد كنت فطرتك كالبذور في داخلي، نمت في موسم المطر وذبلت في جفاف الصيف، لكنها استمرت عبر الزمن.
- تراقب جمال المطر فتبتسم، وتغفل عن همومك مهما كانت، فتشعر بالحنين إلى كل شيء، إلى طفولتك.
- أحب الشتاء أكثر من الصيف، لأنه حين يسقط المطر، تزول الأصباغ عن الوجوه ويعود كل شيء إلى أصله.
- أسقط يا مطر، اغسل جراحها وآلامها، تخلص من الأحزان، وامح كل عذاباتها، اسقط قبل أن يغمرها الجفاف والشتات.
- يذكرنا بالدفء في أحضان أمهاتنا، حيث نلتحم وكأننا ما زلنا أجنة في الرحم، أحب المطر وكل قطرة فيه.
- قفزت من على أريكتي، وفي الشرفة كانت طلتي، بلّلت يدي بتلك القطرات المعطرة، وطلبت من الله أن يجمعني مع أحبتي.
- يأتي المطر ليغسل همومنا، ويذكرنا ببراءة الطفولة؛ كنا نقفز تحت حبات المطر، نضحك ونجري تحت سماء مشرقة.
- نظرت إلى السماء التي أشرقت رغم سوادها، ومددت يدي لالتقاط قطرات المطر، شعرت وكأنني العصفور الذي جمع عشه ليرتاح أخيرًا على غصنه.
- جاء الشتاء بعد انتظار، وسقطت أول حبات المطر كأنها لؤلؤ وماس، الهواء يهز ستائر منزلي وتلك القطرات تتراقص على نافذتي.
- أحب رائحة المطر، فإنه يجلب لنا عبق الأرض الرطيب، ويجلب لك أرقى السلام ويعطي الحياة طعمًا جديدًا.
- أشعر كأني فراشة ترقص على أوراق الشجر، أو كأني التربة التي نبتت، أو كأني البذور التي نمت، لماذا بكيت؟ وكأن المطر يحمل الفرج.
- تتساقط قطرات المطر بلطف، وكأنها تهمس لنا بأن الحياة لاتزال مستمرة والأمل باقي، تأتي لتطرق نافذتك برقة ودعة.
- ستشتاق إلى تلك السنوات التي مضت، وإلى القلوب التي افتقدتها، وأحاسيس نسيتها، عندئذٍ ستغمض عينيك وتنطلق بخيالك.
- بينما يترقب الآخرون تلك الليلة بكل مشاعرهم، يحلمون بميلاد عالم جديد، تأتي الكارثة، وتأجل الفرح، وكلما سقط المطر، تضيع التفاصيل لتعود الفرح أكبر.
- تستمر الحياة، ويبقى الأمل موجودًا، تراقب جمال المطر، فيرتسم الابتسامة على وجهك، وينسى همومك ولو لفترة قصيرة.
- سنوات مضت ولم يعرف أحد عنهم شيئًا، رحلوا وتركونا مع الذكريات، ولا شك أن الروح كانت تتوق للقاء تحت الأمطار، لسلام وابتسامة، فتعود الأمور إلى طبيعتها، اسقط يا مطر، أزل الحقد، واجعل الحب والوفاء يزهران مرة أخرى.