أروع عبارات الغزل للحبيب

أجمل عبارات الغزل للحبيب

  • حبيبتي، لقد وقعت عيني على جمالك وسقط قلبي من شدة التأثر.
  • عندما سألتني من أنت، أجبت بأنني مأسور بسحر صوتكِ، وبراعة عينيكِ، وفتنة شفتيكِ.. إنني قلب ينبض بحبكِ.. رجل أكرس حياتي لكِ.
  • عزيزتي، حينما تحتضنكِ، أرجوكِ أن لا تطرحي عليّ الأسئلة، فأنا أعيش في أحلام اسمها أنت.
  • أحب المشاعر التي زرعها الله في قلبي لأجلكِ، وأسعد أنكِ حبيبتي من بين كل النساء.
  • أعشق تلك اللحظة التي تتسلل فيها ملامحك إلى ذاكرتي، فأبتسم دون إرادة مني.

أبيات شعرية غزلية للحبيب

قصيدة غازلتنا، فأعيدي ماضي الغزل

غازلتنا، فأعيدي ماضي الغزل،

شواهر البيض من مسودة المقل.

إنا إلى الله تلهينا الأوانس عن،

مساجد النسك بالأصداع كالقبل.

غيد بدت، فتولى الظبي من حنق،

يسعى، وأطرق غصن البان من خجل.

بأوجه من بني بدر تناضلنا،

من دونها لحظات من بني ثعل.

من كل مسكرة الألحاظ مائسة،

يهزها الدلّ هزّ الشارب الثمل.

معسولة الثغر، إلا أنّ قامتها،

منسوبة القدّ للعسالة الذبل.

يلذ لي هجرها مع بغضها بدلاً،

من البعاد ومن للعثور بالحول.

عدمت صبري، ولم أظفر بريقتها،

فما حصلت على صابٍ ولا عسل.

وعاذلي ليس يدري أن ناظرها،

سيفٌ إلى قتل مثلي سابق العذل.

خالي الحشا إن دعا فكري لشكوته،

أجاب دمعي، وما دمعي سوى طلل.

يا من تملك سكنى القلب، معطفها،

أعلى الممالك ما يبنى على الأثل.

ماذا على العاذل الجهميّ منظره،

إنّ الصبابة من كسبي ومن عملي.

وما على ظاهري من محاسنها،

إني على الصبر فيها أيّ معتزل.

لم أنس إذ زارني طيف الخيال بها،

يخطو ويخطر بين الحلي والحلل.

مأمورة الوصل والهجران جائرة،

بالردف والعطف بين الريث والعجل.

سقياً لعطف على ردف ينوء به،

وحبذا جبل الّريان من جبل.

وحبذا غزلي في الخصر، قلت له،

يا خير منتحل في خير منتحل.

وحبذا العيش والأيام مسعفة،

ومصر داري، وأحبابي بها خولي.

يا بارقاً من نواحي مصر مبتسماً،

بلّغ تحية هامي الدمع منهمل.

واذكر إذا هب معتل الصبا جسدي،

فربما صحت الأجساد بالعلل.

والملك يصلح عقباها بصالحه،

والفضل يقسم من ساداتها بعلي.

ربّ العطا والنقا إن شمت برقهما،

علمت أنّ علياً كيف شاء ولي.

الباذل الوفر في بدو وفي حضر،

والجامع الحمد من سهلٍ ومن جبل.

لله كم للعلى بكرٌ محجبة،

زفت إليه، لقد زفت إلى رجل.

ثبت الجوانب والدنيا مزلزلة،

وصائل الرأي والقرضاب لم يصل.

والكامل الذات يروي فضل سؤدده،

عواليَ الفضل عن آبائه الكمل.

تجمعت فيه أقسام الفخار كما،

تجمعت قسم التفصيل في الجمل.

نوال عزٍّ أضافته الصفات إلى،

تدبير محتنكٍ في عزم مكتهل.

إذا سقى ماله الظمآن أتبعه،

جاهاً، فيا لك من علٍ على نهل.

في مصر والشام، يرجى سحب ذي كرم،

بالجود، مشتهر بالحمد مشتمل.

مطابق الوصف فوق النجم موضعه،

والجود يدنيه قيس الكف للأمل.

لو قال طلت السهى، قال الأنام نعم،

يا صادق القول والعلياء فقل وطل.

ما زال يعدل حتى ما بمصر سوى،

من فائض النيل قطاع على السبل.

ومنشئ اللفظ نبعاً للقلاع فما،

يرى كنبعك طلاعاً على القلل.

نعم الفتى أنت في السادات أكبر من،

مثل، وأسير في الأوصاف من مثل.

وأبرع الناس نطقاً ليس محتفلاً،

فكيف حين يراعى فكر محتفل.

في كفه قلمٌ ناهيك من قلم،

ومن حسامٍ، ومن رزق، ومن أجل.

معدل بشهادات العلى وله،

جراح يوم سطا، يقذفن بالقتل.

حكاه في قطعه حد الحسام وما،

حكاه في مقبل الأرزاق متصل.

سد يا علي فما أبقيت منقبة،

يمتاز عنك بها في الأعصر الأول.

تحفى بمدحك أقلام مننت على،

آمالها، وعلى الأسياف في الخلل.

يا باسط الجود في سيف وفي قلم،

لقد مننت على حافٍ ومنتعل.

يا ابن السراة، إلى الفاروق نسبتهم،

وجمعهم لفخار القول والعمل.

البالغين مدَى العليا ولو قعدوا،

والسابقين ولو ساروا على مهل.

من كل فاتح أرض غير طائعة،

مبارك الفتح أنى سار والقفل.

فكل مقترب الأقلام ساجدها،

بأشرف اللفظ يحمي أشرف الملل.

قصيدة أبيات غزل

سألتك: هزّي بأجمل كف على الأرض، غصن الزمان! لتسقط أوراق ماضٍ وحاضر، ويولد في لمحة توأمان: ملاك.. وشاعر! ونعرف كيف يعود الرماد لهيباً إذا اعترف العاشقان! أتفاحتي! يا أحبّ، حرام يباح، إذا فهمت مقلتاك شرودي وصمتي. أنا، عجباً، كيف تشكو الرياح بقائي لديك؟ وأنت خُلود النبيذ بصوتك وطعم الأساطير والأرض.. أنت! لماذا يسافر نجم على برتقالة، ويشرب، يشرب، يشرب حتى الثمالة؟ إذا كنت بين يدي، يتفتت لحن وصوت ابتهاله. لماذا أحبك؟ كيف تخر بروقي لديك؟ وتتعب ريحي على شفتيك، فأعرف في لحظة بأن الليلي مخدة، وأن القمر جميل كطلعة وردة، وأني وسيم.. لأنني لديك! أتبقين فوق ذراعي حمامة، تغمس منقارها في فمي؟ وكفّك فوق جبيني شامه، تخلّد وعد الهوى في دمي؟ أتبقين فوق ذراعي حمامة، جنحي.. كي أطير، تهدهدني.. كي أنام، وتجعل لاسمي نبض العبير، وتجعل بيتي برج حمام؟ أريدك عندي، خيالًا يسير على قدمين، وصخر حقيقة، يطير بغمرة عين!

خواطر غزل للحبيب

الخاطرة الأولى:

لعلك تدركين جنوني بكِ.. وهيامي بكِ.. ولعلك تقرئين كلمات حبٍ وغزل لم تحتضنها أسطري بعد.. لتعرفي أنكِ سيدة هذه الأسطر.. وملهمة هذه الكلمات.. ومجنونة كاتبها.. باختصار.. حبيبتي.

الخاطرة الثانية:

أحبك يا حبيبي، وكل ما فيك أهواه.. حتى خطوات قدميك أشتاق إليها.. أشتاق لأن أمشي بقربك.. أحتاج لأرقص معك رقصة أبدية لا أفلت من يديك.. أشتاق لأن تضمّني بعمق، مثل البحر الذي يضم اللآلئ.. أريد أن تقتلني حباً وتغرقني عشقاً أيها البحر.

الخاطرة الثالثة:

خضت معارك كثيرة من أجلك.. متحدياً قلمي ودفتري.. فالكتابة عنكِ، يا مُهلكتي، لا تنصِفها أبجدية الحروف.. بل أحتاج إلى لغة جديدة فريدة مبتكرة.. لكتابة خِصالكِ.. ولترتيل صفات ملائكية طاهرة وجدتها فيكِ.

رسائل غزل للحبيب

الرسالة الأولى:

الحب..

ليس كلمات تؤخذ من الأغاني..

وليس حجارة تستخدم لبناء قصر أوهامي..

الحب إحساس في قلب يخاف عليك..

يمنحك الابتسامة عندما تقسو الدنيا عليك..

الرسالة الثانية:

أعشقك بكل ما في القلب من نبضات..

أعشقك بكل ما في الغزل من كلمات ومعاني..

أحبك بكل ما في الحب من حروف وأماني..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top