عبارات رومانسية للحبيب
- لا تتوقف نظراتي عن إرسال ذبذبات تتوق للتعرف عليك، فأنت غريب، وغرابتك تكمن في جلوسك على مقعدك الذي لا تغادره إلا عندما ترفع جسدك لتظهر قوتك. لماذا تكرر ذلك أمامي؟ ألا تخشى أن يأتي أحد ليأخذ مكانك؟ أم أنك تخاف أن أبتعد قبل أن ألتقط ملامحك لأحتفظ بذكرى أنثى أرادت معرفة عمقك وكأنك تمثال رمسيس الذي سئم منه الناس لعدم فهمه، بينما هو يقف أمامهم سنوات عديدة يدعوهم للتحرر، لأنهم كانوا صامتين، حتى قامت الأمة ولم تقعد، وليتها استقرت على كرسيك لتشعر بالهدوء. أخبرني من يهتم بك سواي، أنا القطة الفضولية التي تسعى لالتقاط غرائب تلهم خيالها.
- أحبك وأعلم أن حبي لغيرك محرم، أحبك وأوقن أن الله وضعك في قلبي لأفرح وأحلّق نحوك بلا عودة.
- كنت أظن أن عينيك تحملان صمتًا، أما الآن فقد أصبحت تُعبّر عن مشاعر عميقة. من الذي أضاف لعيونك هذا البوح؟ أي جمال تحملينه؟ وأي حب يتجلى في ملامحك الساحرة؟ همست لك، أقبلي وعطري وقار الكبرياء من زهور ابتسامتك كأس الغرام.
- يصبح نبضي جميلًا حين ينطق باسمك، وتغرد عينيّ لك، وترسم ملامحك حبي. أاحتار ماذا أصفك به، هل تكفي حروفي لك؟ يا جنة ربي على الأرض وفي السماء، سأزرعك في قلبي نرجسا، وسأسقيك ياسمينا، فرغم أنفاسك لن تكون حزينا.
- ليتني كهواء، أحملك إليك في كل لحظة، أسكن أنفاسك وألمس ملامح وجهك. ليتني الطوق المعلق على عنقك، كلما استباحني الشوق، احتضنت نبضة روحك، ليتني الزمن الذي يمر بك وكأنني الورود، ويا ليتك كنجم الشمس، لا تغيب إلا لتشرق بحب أكبر.
عبارات للحبيب في الصباح
- أحبك، هذه هي بداية صباحي، وصباح الحب والشوق.
- صباح الحب، والعشق، والهيام، صباح كل الكلمات الجميلة التي تُلهم مشاعرنا، صباح الحنان.
- صباح الحبّ والوعود، صباح الفل والعطور، صباح الورد لأجمل قلب في الوجود. صباح الورد والشوق، صباح خاص بك، فأنت وحدك من تستحقه.
- صباح الحب والشوق، صباحي فنجان قهوة وأنت قطعة السكر، صباحي مع ورد ويسمين وأنت البستان الأخضر، صباحي قلب يشتاق إليك.
- صباح الحب، حيث يحيى اللقاء بأشخاص احتلوا القلب وتجذروا في الروح، فأصبحت ذكراهم ولقاهم يطيبان قهوتي.
عبارات للحبيب في عيد الحب
- أحبك بين دفء قلبي وحالي، عيد حب سعيد، وكل عام وأنت تزداد حباً.
- مادام هناك يوم يذكر الناس بالحب، أقول لك بكل حب: كل عام وأنت بخير، حبيبي.
- بكل مشاعر الود ومع زهور الشوق، أهنئك بمناسبة عيد الحب، وكل عام وأنت بألف خير، حبيبي.
- كم نحن سعداء لأن القدر أبقى جمعنا في هذا اليوم، لنبث التهاني بمناسبة عيد الحب لمن نحبهم في قلوبنا، كل عام وأنت بخير.
كلمات عميقة من القلب للحبيب
- جلست بالقرب من مكانك، حيث أطعمتني الصدفة كرسيّاً لأراقبك بهدوء. لو أنني خططت للحصول عليه، لما نجحت بعد ما قضيت أوقاتًا أطاردك من بعيد. كانت تلك فرصة أريد اغتنامها، وكأني سأبحر في بحر الظلمات لأكتشف أن الأرض كروية، وأنا من كنت أعتقد أن العالم لا يخلو من عاشق سطر في عمق فؤادي. لاحظت سكناتك، حركاتك، وحتى تقاسيم وجهك التي نحتتها الأيام.
- تشعرني وكأنك لا تراني، متأملاً في حضور الفتيات الأخريات، تُغمض عينيك وتميل بنظرك بعيداً. أفتح دفتر أفكاري لأدوّن تاريخ آلامك، وكم من دماء أُريقت بيديك التي ملّت الكتابة. لا تزال لقلبي قارة مجهولة لم أكتشف غاباتها، ولست أدري أين تقع على الخريطة. أدرسها كما يفعل الرحالة الذين يسعون لاكتشاف أسرار الكون.
- لا تتوقع أنني سأغرم بك، فقلبي محصن ضد هذيان العشق، بل أراه شيئًا قديمًا لم يعد يناسبني. ربما أكتب عنك قصة كما حدث في الماضي، حين وجدتك جالسة تكتب بقلق، وعيناك تشعان نورًا. حينها أدركت أنني وجدت من أحب، لكنني كنت قد تأخرت في سرد القصة حتى وجدت الرجل الذي يعكس نور عينيك وأبكت قصتي الجميع. لم يبقَّ لي سوى البحث عن تلك الأنثى التي تجعلك تهجر مكانك المعتاد لتلاحقها، وتنسى كل شيء بينما تحتضنك أمواج الشوق وكبرياء لا يضاهيه شيء في محيط متلاطم.
- كلماتك تلامس واقعًا خاليًا من الخيال، وقد تلمست جراحًا مؤلمة فقط أنت من يستطيع إدراكها، وقد تجد نفسك غارقًا في حقائق حرفك، وأصبحت أسيرًا لك.
أخبرتني ذات يوم: “لو رأيت ذلك الرجل الذي أحببته، فرحة العيد كما سميته دائماً ‘جدي'”.
رددت قائلاً: “تشبهه كثيرًا، لكن هناك ما يميزك عنه، خاصة أن العيد أصبح مأساتي بعد رحيله، لكن حبيبي وقرة عيني..”
اليوم أخبرك: “العيد يهنئني بوجودك ويبارك لي في حضوري…
هذا العيد.. لونه أنت، ومذاقه أنت، وضوضائه أنت، وأصوات الفرح فيه أنت، حتى الابتسامات والقبلات والتصافح والتسامح والأخبار السارة، أنت أيضًا.
أنت عيدي.. وكل ما تبقى من عمري لك..
هكذا، لم يتركني جدي بل ظل بوفائه، وسيبقى يسكنني أذكره فيك..
أحبك وأعشقك حتى الموت.