الحالة النفسية
تُعرَف زوفان المعدة، المعروف أيضًا بالغثيان، بالشعور برغبة في التقيؤ كوسيلة للتخفيف من الانزعاج المعوي. هناك مجموعة متنوعة من الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث الغثيان، بما في ذلك العوامل النفسية، ومنها ما يلي:
- رؤية شخص آخر يتقيأ.
- مشاهدة الدماء.
- الاكتئاب والقلق النفسي.
- بعض الاضطرابات النفسية، مثل:
- اضطراب القلق العام.
- الرهاب الاجتماعي.
- فقدان الشهية العصابي.
- النُهام العصابي.
اضطرابات الجهاز الهضمي
تتعدد الاضطرابات الصحية المرتبطة بالجهاز الهضمي والتي قد تُسبب زوفان المعدة، ومنها:
- الإصابة بعدوى بكتيرية، أو التسمم الغذائي، أو العدوى الفيروسية.
- الإفراط في تناول الطعام، أو استهلاك أطعمة معينة، خصوصًا الغنية بالدهون.
- الألم الشديد الناتج عن التهاب البنكرياس، حصى الكلى، أو حصى المرارة.
- الإصابة بقرحة في المعدة أو الأمعاء، أو الارتجاع المعدي المريئي، أو حرقة المعدة.
علاجات السرطان
يُعتبر زوفان المعدة أحد الآثار الجانبية الشائعة لطرق علاج السرطان. إذا لم يتم التحكم في هذه المشكلة فإنها قد تؤدي إلى سوء التغذية، والجفاف، وعدد من المضاعفات الصحية الأخرى. من العوامل التي قد تعزز خطر الإصابة بالغثيان أثناء معالجة السرطان ما يلي:
- التعرض للغثيان خلال جلسات العلاج الكيميائي السابقة.
- الإصابة بالإمساك، أو القلق النفسي، أو إحدى مشاكل الكلى.
- تناول بعض الأدوية، مثل المسكنات الأفيونية.
- الخضوع للعلاج الإشعاعيّ في المنطقة المحيطة بالكبد أو الجهاز الهضمي أو الدماغ.
- الإصابة بعدوى أو تسمم في الدم.
- اضطرابات في مستويات الكهارل والسوائل، مثل ارتفاع مستوى الكالسيوم أو الجفاف.
أسباب أخرى
هناك العديد من الأسباب والحالات الصحية الأخرى التي قد تؤدي إلى زوفان المعدة، ونذكر منها:
- شلل المعدة.
- التعرض للتخدير العام.
- الحمّى.
- اضطرابات الغدة الدرقية.
- التهاب الكبد.
- تضخم الطحال.
- النوبة القلبية أو فشل القلب.
- الصداع النصفي.
- فتق الحجاب الحاجز.
- التهاب الأذن الوسطى.
- الانسداد المعوي أو نقص تروية الأمعاء.
- أورام الدماغ.
- متلازمة التقيؤ الدوري.
- متلازمة القولون العصبي.
- غثيان الصباح أو غثيان الحمل.