أروع التعبيرات التي تعبر عن حب الأم

عبارات مؤثرة عن الأم

  • أجمل اللحظات في حياة المرأة هي حين تكتشف أنوثتها الأبدية، وأمومتها المستحقة، وتلك هي لحظة الولادة.
  • أحلى النساء هي التي تعبت وسهرت وقدمت دون انتظار مقابل، وأطلق عليها لقب أمي.
  • ملخص قصتي في الحياة هو أنني لا أستطيع أن أكون شيئًا دون وجود أمي.
  • قبلة من أمي منحتني التحليق كفنان عالمي.
  • كانت أمي تخشى علي من تقلبات الحياة، والآن أصبحت أخشى الحياة من دونها.
  • من الرائع أن يبدأ صباحي بفنجان قهوة تحمل ملامح أمي وصوتها.
  • حتى لو فقدت المرأة كل فضيلة، فإن فخرها سيبقى كونها أم.
  • أعذب الألحان وأرق النغمات لا تصدر إلا من قلب الأم.
  • كل إنسان يعرف الأم التي أعطته النور، وما تبقى هو سر الحب الغامض.
  • ما يقوم به الآباء لا يعادل عاطفة واحدة من عواطف الأم.
  • لدى الأم مشاعر فريدة لا يمكن لأحد آخر فهمها، فلا يوجد قلب مثل قلب الأم مهما كثرت الكتابات عنه.
  • أشعر بالحزن حين أعلم أن أمي تعاني، وأتمنى أن لا يلامسها أي ضر، فأنا أودعتك الله يا أغلى ما أملك.
  • الحياة تعني لي أمي، والاختناق هو الابتعاد عنها، والدموع هي مشاعر الشوق، والأحاديث هي ذكرياتي معها، والغربة هي البعد عن حضنها، فكل شيئ في الحياة يعود لأمي.
  • الأم هي أول من يمنح الحياة، وأول من تشعر عند الفقدان أن جزءًا أساسيًا قد غاب إلى الأبد.
  • المكان الوحيد الذي أشعر فيه بالراحة وأستطيع أن أضع رأسي فيه هو حضن أمي.
  • لا يوجد شيء في هذا العالم أجمل من قلب أم طيبة.
  • نصف سعادتي هو أمي، والنصف الآخر هو دعواتها، فهي ملاذي الأكثر أمانًا.
  • ثلاثة أشياء جميلة أحتاجها ولا أريد أن أخسرها: أمي، أمي، ثم أمي.

رسائل موجهة لأمي

  • أمي الغالية، أحبك بشكل يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات، فعطاؤك وحبك لي لا يمكن تجسيدهم في وصف.
  • أمي الحبيبة، في حضنك كبرت، وبتفاني قلبك شعرت بالستر والأمان، فأنا أحبك كثيراً يا أمي.
  • أمي العزيزة، لا أستطيع أن أجد عبارات تصف جمالك ومكانتك، ولا يمكن لأحد أن يأخذ مكانك في قلبي، أحبك كثيراً.
  • يا من تحت قدميك الجنة، أعتذر إذا قمت بتقصيرٍ بحقك، فأنا أحبك ولا أستطيع تصور حياتي بدونك.
  • إلى من حملتني برحمتها، وعملت بجد لأجلي، وسهرت لتبقي لي راحة البال، أحبك من كل قلبي.
  • أمي الغالية، حين أنحني لأقبل يديك، وأبكي فوق صدرك، أشعر وكأنني أحقق كل مقامات الرجولة.

حكم وأقوال عن حب الأم

  • أحب أمك واجعلها تفرح، فتجاهل عقوقها هو كبرياءٌ بحد ذاته.
  • من آيات خلق الله الرائعة قلب الأم.
  • قد أنسى كل شيء، إلا الدروس التي علمتني إياها أمي.
  • المرأة الصالحة هي أيضاً أم وأخت وصديقة.
  • أهذا المكان يُعرف بالجنة لأنني أرى هناك أمي.
  • إذا ميزت بين العالم وأمي، سأختار أمي.
  • يا مدرستي التي أسستني، وغرست فيني القيم، تعبتي وسهرتي لأجل راحتي، وكرمتيني بحنانك اللامحدود.
  • الأم تجسيد للبريق في سماء الكون، وهي معجزة من الله، وأقدس معاني الإنسانية.
  • لا يوجد فرح يفوق فرح الأم عندما ينجح ابنها.
  • نظرة واحدة من وجه أمي تكفي لروحي المتعبة لتستعيد انتعاشها.
  • الأم تمثل مرجعًا موثوقًا لطفلها.
  • حب الأم لا يشيخ أبدًا.
  • الأم هي كل شيء في حياة الفرد: تعزيته في الحزن، أمله في اليأس، وقوته في الضعف.
  • قلب الأم يتأرجح بين الذهب والشمع.
  • الأمومة هي أسمى رمز لنجاح المرأة في عالم البقاء.
  • الأغنية التي تغنيها الأم في المهد ستظل تردد حتى القبر.
  • شيء واحد فقط أفضل من الزوجة في العالم، وهو الأم.
  • لا تخبر أمك بأحزانك لأنها ستتألم أكثر منك.
  • أمي كأنها آية مقدسة، ورمز رقيق في حياتي.
  • ربما لا أحتاج أحدًا، لكنني سأظل بحاجة إلى أمي.
  • كلما أسعدت أمك، فرحت الحياة.
  • لن أسميك أمي، بل سأطلق عليك كل الأسماء الجميلة.

أمثال شعبية عن الأم

  • الأمومة هي أعظم هدية منحها الله للنساء.
  • الأم تحب دائمًا، ولا تعرف إلا الحب.
  • عين الأم زاوية الإلهام لولدها.
  • قلب الأم مثل القمر، وأفكارها نجوم.
  • أم تحب بكل جوارحها.
  • قلب الأم هو مدرسة الطفل.
  • فوق السماء توجد جنة، وتحتها توجد أمي.
  • بين ثنايا الفرح أجد أمي.
  • السعادة أمي، والحزن يتمثل في غيابها.
  • أمي هي التي صنعتني وأوصلتني إلى ما أنا عليه.
  • إذا لم تكن الأم، فلا أمة، فالأمهات هي من تشكل الأمم.
  • سأحب العالم كله إذا أحببتني أمي.
  • إذا ضاق العالم، فستبقى أمي كبيرة في عيني.
  • كفى بالأم صديقة ورفيقة وحبيبة.

قصائد عن الأم

  • يقول نزار قباني:

صباح الخير يا جميلة..

صباح الخير يا قديستي العذبة،

مضت عامان يا أمي

على الولد الذي أبحر

في رحلته الرائعة،

وخبا في حقائبه

صباح بلاده الخضراء،

وأنجمها، وأنهارها، وكل شقيقها الأحمر،

وخبأ في ملابسه

طرابيناً من النعناع والزعتر،

وليلكةً دمشقية..

أنا وحدي..

  • يقول محمود درويش:

في بيت أمي، صورتي ترنو إليّ

ولا تتوقف عن السؤال:

أأنت، يا ضيفي، أنا؟

هل كنت في العشرين من عمري،

بلا نظارات طبية،

وبلا حقائب؟

كان ثقب في جدار السور يكفي

كي تعلّمك النجوم هواية التحديق

في الأبدي…

[ما الأبدي؟ قلت مخاطبًا نفسي]

ويا ضيفي… أأنت أنا كما كنا؟

فمن منا تنصل من ملامحه؟

أتذكر حافر الفرس الحرون على جبينك

أم مسحت الجرح بالمكياج كي تبدو

وسيم الشكل في الكاميرا؟

أأنت أنا؟ أتذكر قلبك المثقوب

بالناي القديم وريشة العنقاء؟

أم غيّرتَ قلبك عندما غيرتَ دربك؟

قلت: يا هذا، أنا هو أنت

لكني قفزت عن الجدار لكي أرى

ماذا سيحدث لو رآني الغيب أقطف

من حدائقهِ المعلقة البنفسج باحترام…

ربما ألقى السلام، وقال لي:

عد سالماً…

وقفزت عن هذا الجدار لكي أرى

ما لا يُرى

وأقيس عمق الهاوية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top