أفضل مضاد حيوي لعلاج التهاب الغدد اللمفاوية
- تعد الغدد اللمفاوية من الأجزاء الحيوية للجهاز المناعي.
- حيث تلعب دوراً مهماً في مكافحة العدوى والأمراض.
- تتكون من مجموعة من الخلايا المناعية المرتبطة ببعضها البعض.
- تتميز بصغر حجمها، حيث تكون بحجم حبة الفول.
- يعاني الكثير من الأشخاص من التهاب أو تورم في الغدد اللمفاوية.
- يمكن أن تكون الأسباب متنوعة، مثل العدوى الفيروسية أو الاضطرابات المناعية الذاتية.
- نتيجة لذلك، قد تظهر على المريض أعراض جانبية كتورم الوجه.
- يُعتبر استخدام المضادات الحيوية الوسيلة الأنسب لعلاج الالتهاب والتورم.
- لذا يسأل العديد عن أفضل المضادات الحيوية لعلاج التهاب الغدد اللمفاوية.
- توجد عدة أنواع من المضادات الحيوية الفعالة في هذه الحالة.
فيما يلي أبرز هذه المضادات:
دواء كلافوكس (Klavox)
- يعد دواء كلافوكس (Klavox) من أفضل المضادات الحيوية لعلاج التهاب الغدد اللمفاوية.
- تعمل المادة الفعالة في هذا الدواء على تكسير الخلايا البكتيرية المسببة للالتهاب والتورم في الغدد اللمفاوية.
- تقوم بالحد من نشاط هذه البكتيريا.
- يحتوي كلافوكس أيضاً على المادة الفعالة Amoxicillin، والتي تُعرف بقدرتها الكبيرة على مقاومة البكتيريا.
- يساعد كلافوكس في تخفيف الأعراض الجانبية المصاحبة للالتهاب مثل خفض الحرارة وتخفيف الألم.
الجرعة اليومية
- الجرعة المعتادة من كلافوكس هي 625 مللي جرام وعلى مدار كل 12 ساعة.
- تتراوح مدة استخدامه بين 7 إلى 10 أيام.
- بعض الحالات قد تحتاج إلى جرعة مخفضة تصل إلى 375 مللي جرام كل 8 ساعات.
- في حال الأطفال، تتراوح الجرعة بين 20 إلى 80 مللي جرام لكل كيلو جرام من وزنهم يومياً.
الآثار الجانبية
قد يسبب دواء كلافوكس بعض الآثار الجانبية مثل:
- الإسهال.
- الغثيان والقيء.
- اضطرابات الهضم.
- تورم الوجه والفم.
- ظهور بقع بيضاء في الفم.
- التهابات الكلى.
- فقدان الشهية.
- جفاف الفم.
- التهابات اللثة.
- الإرهاق والتعب.
- احتقان الحلق.
- احمرار الجلد.
- طفح جلدي وتورم.
- الحمى.
موانع الاستخدام
يجب تجنب تناول كلافوكس في الحالات التالية:
- وجود حساسية مفرطة تجاه مكونات الدواء.
- عند الإصابة بعسر التبول.
- خلال فترة الحمل أو الرضاعة.
- في حال وجود اضطرابات في وظائف الكبد أو الكلى.
- عند الإصابة بالحمى.
التفاعلات الدوائية
- قد يتفاعل كلافوكس مع بعض الأدوية مثل أدوية الهيبارين.
- وأدوية مضادات التخثر.
- من الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول هذا الدواء وإخباره عن جميع الأدوية الأخرى المستخدمة لتفادي المشكلات الصحية.
دواء اوجمنتين (Augmentin)
- يُعتبر أوجمنتين (Augmentin) من أبرز المضادات الحيوية لعلاج التهاب الغدد اللمفاوية.
- يعد حلاً مثالياً لقتل العدوى الفطرية أو الجرثومية.
- يحتوي على مادة أموكسيسيلين التي تقاوم وجود البكتيريا في الغدد اللمفاوية.
- يتناسب مع جميع الحالات، بما في ذلك التهاب الرقبة أو الحلق.
الجرعة اليومية
- الجرعة اليومية لأوجمنتين تكون قرصاً واحداً للبالغين.
- لكل الأطفال تحت 12 عاماً، تكون الجرعة 1 مللي جرام كل 12 ساعة.
- أما للأطفال فوق 12 عاماً فيكون قرصاً واحداً بتركيز 625 مللي جرام، يتكرر كل 12 ساعة.
الآثار الجانبية
قد يتسبب اوجمنتين في بعض الأعراض الجانبية مثل:
- الطفح الجلدي.
- الشعور بالغثيان والقيء.
- اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الإسهال.
- ظهور حساسية مفرطة.
- الإصابة بالتسمم الكبدي.
- الإصابة بالفطريات.
- ارتفاع كوليسترول الكبد.
موانع الاستخدام
يُنصح بتجنب اوجمنتين في الحالات التالية:
- حالات فرط الحساسية لمكونات الدواء.
- الفشل الكلوي.
- اصفرار الجلد.
- تناول حبوب منع الحمل.
التداخلات الدوائية
يتفاعل اوجمنتين مع بعض الأدوية مثل:
- أدوية الفينلافاكسين.
- وأدوية دوكسي.
- أدوية الكوليرا.
- أدوية كبت موفتيل.
- أدوية رولي تتراسكلين.
- أدوية ميثوتريكسات.
- وأدوية الوارفارين.
- أدوية المينوسكلين.
دواء الإيبوبروفين
- يُعتبر الإيبوبروفين من أبرز الأدوية المسكنة للألم.
- يعتبر من أهم الأدوية لمواجهة التهاب الغدد اللمفاوية.
- ينتمي إلى فئة مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.
- يعمل على تثبيط نشاط إنزيمات الأكسدة الحلقية المسببة للالتهاب.
- يساعد أيضًا في تخفيف الأعراض المرتبطة بتورم والتهاب الغدد اللمفاوية.
الجرعة اليومية
يتم تحديد الجرعة اليومية من الإيبوبروفين بواسطة الطبيب، وعادةً ما تكون كما يلي:
- للأطفال بين 5 إلى 10 مللي جرام، على أن تُكرر كل 4 أو 6 ساعات.
- للبالغين تتراوح الجرعة ما بين 200 إلى 400 مللي جرام، وتُكرر كل 4 أو 6 ساعات.
الآثار الجانبية
يمكن أن يسبب الإيبوبروفين بعض الأعراض الجانبية مثل:
- قصور في وظائف الكلى.
- تجرثم الدم.
- انخفاض حاد في مستوى بروتين الدم.
- حرقة في المعدة.
- فقر الدم.
- ارتفاع مستوى اليوريا في الدم.
- الإصابة بالفشل الكلوي.
- انخفاض مستوى السكر في الدم.
- التهابات الأمعاء.
- نزيف الجروح.
موانع الاستخدام
يجب تجنب استخدام الإيبوبروفين في الحالات التالية:
- وجود حساسية من مكوناته.
- عند الإصابة بالذئبة الحمامية.
- إذا كنت تعاني من الربو القصبي.
- خلال فترة الحمل والرضاعة إلا عند استشارة الطبيب.
- عند إصابتك بارتفاع ضغط الدم.
- وجود اضطرابات في وظائف الكبد.
- قبل الخضوع لأي عملية جراحية في القلب.
- عند الإصابة باضطرابات في المعدة.
- إذا كنت تعاني من أمراض الكلى.
التداخلات الدوائية
- من الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول الإيبوبروفين.
- وذلك لتقليل خطر التفاعلات الدوائية.
- تشمل بعض الأدوية التي قد تتداخل معه:
- أدوية الليثيوم.
- الأدوية المدرة للبول.
- الأسبرين.
- مثبطات الإنزيم المحولة للأنجيوتنسين.