الزنجبيل
يعتبر الزنجبيل من العلاجات الطبيعية المستخدمة لتعزيز نزول الدورة الشهرية، وذلك من خلال تحفيزه لتقلصات عضلات الرحم. لتجهيز شاي الزنجبيل، يتم تقطيع الجذر الطازج إلى شرائح، ثم يُغلى في الماء لمدة تتراوح بين 5 إلى 7 دقائق. بعد ذلك، يتم تصفية الشاي وتحليته إما بالعسل أو السكر وفقًا للتفضيل الشخصي.
القرفة
أظهرت بعض الأبحاث أن للقرفة تأثيرًا إيجابيًا في تعزيز نزول دم الحيض لدى السيدات اللواتي يعانين من تكيس المبايض. إذ أشارت إحدى الدراسات إلى أن النساء اللاتي تناولن مكملات القرفة شهدن زيادة في عدد دوراتهن الشهرية بمعدل الضعف مقارنةً بنظيراتهن اللواتي لم يتناولن هذه المكملات.
الكركم
يلعب الكركم دورًا في التغلب على مشكلة تأخر الدورة الشهرية، وذلك عبر تأثيره على مستويات بعض الهرمونات مثل الاستروجين والبروجسترون. يمكن تناول الكركم بعد إضافته إلى مجموعة متنوعة من الأطباق مثل الكاري، والخضروات، أو الأرز، كما يمكن تحضير مشروب دافئ بإضافته إلى الماء أو الحليب.
حشيشة الملاك الصينية
تعتبر عشبة حشيشة الملاك الصينية (Dong quai) فعالة في تحسين تدفق الدم إلى منطقة الحوض، مما يساهم في تحفيز عضلات الرحم وتعزيز تقلصاتها. يمكن استهلاك هذه العشبة على هيئة كبسولات أو مسحوق.
الكوهوش الأسود
تساهم عشبة الكوهوش الأسود (Black cohosh) في تعزيز التخلص من بطانة الرحم، ومع ذلك، يُنصح بعدم استخدامها من قبل الأفراد الذين يعانون من مشكلات في الكبد، أو ارتفاع ضغط الدم، أو أي أمراض قلبية.
الأطعمة الغنية بفيتامين ج
يعتقد أن استهلاك فيتامين ج قد يسهم في تعزيز تقلصات الرحم وتفكيك بطانته، مما يساعد على بدء الدورة الشهرية من خلال رفع مستويات هرمون الاستروجين وتقليل مستويات البروجسترون. رغم ذلك، لا تزال هذه الفرضية بحاجة إلى مزيد من البحث العلمي. يمكن الحصول على فيتامين ج من خلال تناول مكملات غذائية أو الأطعمة الغنية به، ومن بين هذه الأطعمة:
- التوت.
- البروكلي.
- السبانخ.
- الفلفل الأحمر والأخضر.
- الكيوي.
- الطماطم.
- القرنبيط.
- الليمون.
- البرتقال.
- الجوافة.