دبي
تُعتبر دبي واحدة من الإمارات السبع التي تشكل دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي تُعتبر أيضًا من أبرز المدن العالمية والمراكز التجارية الرائدة. في هذا المقال، نقدم لكم مجموعة من الأبيات الشعرية التي تتحدث عن حب دبي.
قصائد في عشق دبي
تغنى بشغفها الشعراء والذين يتحرقون لزيارتها.
إن كانت المشاعر تحكم القلب،
فدبي ليست مجرد شوارع وأنفاق،
بل هي وطناً لكل من عاش فيها.
الحب يُلامس القلوب والزفرات تعبير عن الشوق.
دبي تكتسب شهادة من كل أنحاء العالم،
شروق الشمس يجلب الخيرات والأرزاق.
وعندما يظهر القمر، يصبح الجمال أغلى.
في ظل العدالة، ينبض الحب بشغف.
تهنئة لمن وجد قائدًا يدعمه،
مثل طائر السعادة، يحمل قلبي إلى الأعالي.
من يمجد بالأمل تراب بلاده،
ورافع العز يرفع راياته في كل الآفاق.
والحظ فارس يحكم صهوة جواده،
الأمل يعد غواصًا في أعماق المحيطات.
من يستطيع منافسة الأمل في غزارة حصاده؟
محمد، القائد الذي نشتاق لرؤيته.
ربي يحفظ قائدنا رحمةً بعباده،
دبي، حبي الذي لا ينتهي، يا من ذقته.
منذ يوم ميلادي، السعادة رافقتني.
قصائد عن الإمارات
تشفي الجراح وتخفف الآلام.
من مشى في دروبها، لاحظ جمالها،
كما الجواهر التي تتلألأ في الضوء.
والعروس التي تعجب الجميع بجمالها،
تُعد “درة الدنيا” بذات خيالها.
تضيء وتنعكس أنوارها في ظلام الليل،
نزهة للمشتاق ومزاجٍ لطيف.
كل من يعبرها يعود بجمالها،
فهي عبارة عن روضة يتوجها الورد.
بلد تحتضن من لجأ إليها،
فليتعيّن من يريد يُعانق الخيال.
لن تنسى الأنهر في روضتها الخضراء،
من يعبرها سيجد جمالها وحدها.
إنها “ديرة بو مكتوم” رمز الفخر.
عبارات عن حب الإمارات
- فخور جداً كوني إماراتي منذ يوم ميلادي، وهذه العبارة تكفيني.
- يا إماراتي، أنت نبض قلبي، لا تكفيك القصائد ولا الأناشيد.
- عندما أقول “دار بوخليفة”، ترفرف الأماني.
- كل عام وأنت أفضل يا إماراتي.
- إماراتي.. أغلى ما في ذاتي.
- إماراتي.. وهذه الكلمة تكفيني.
- إماراتي.. أجمل اسم محفور في قلبي.
- فوق هامات العز، يا بلادي.
- عمار يا دار الأناس الأكارم.
- عمار يا دار زايد، نحن جميعًا في خدمتك.
- إماراتي ورأسي مرفوع في عنان السماء.
- إماراتي.. وأشعر بالفخر.
- يا أجمل ثرى، أحبك إماراتي.
- إماراتي وأنا في غاية السعادة.
- افرح لأنك إماراتي، ارفع رأسك نحو السماء.
- إماراتي حتى الممات.
- إنه لاعتزاز لي أن يكون اسمي إماراتي.
- كل عام وأنت عروس الكون، يا بلادي، وكل عام وأنت قصيدة حب أغنيها.
- شوق الإمارات يلتف حولي.
- يكفي أنني قلت الإمارات لبلادي، أشعر كأنني ملكت الكون بيدي.
- لرفعة مجد العلم، تسابق دقات قلبي.
- الإمارات، بارك الله في دار زايد، يوم تكونت فيها بالجمع ولقاء القلوب.
- وطني أنا.. أنا وطني.
حبيبتي دبي
رفعتُ في بحركِ المعطاء أشراعي،
وغُصت حتى أضاء الدر في لغتي.
وسرت في روضك البسام أزمانًا،
حتى تفتّح ورد الحب في شفتاي.
وقلتُ عنكِ: “أنت أنيس لا يُضاهى”،
فكنتِ أنسًا رقيقًا، كنتِ مؤنستي.
وقلتُ عنك عذابٌ لا يُفارقني،
فكنتِ نار الهوى، رفقًا مُعَذبتي.
رفقًا يا دبي، فشعري لم يعد خجلاً،
من التحرك، من إفشاء عاطفتي.
أنا الصبي الذي ما زال مُنطلِقًا،
يسابق الريح والآمال تُشعلني.
أنا الصبي الذي ما زال مختزنًا،
نجوى النخيل على إيقاع عاصفتي.
ما زلتُ ألعب عند البحر مُرتجلاً،
فيكِ القصيد ونبض الخور قافيتي.
ما زلتُ أرسم أحلامي على ورقٍ،
وصرتُ أطلق عند العصر طائرتي.
ما زلتُ في الفصل أتلو ما يُقيّدني،
عن الحراك وما يسري في أوردتي.
فالدال داري، وباء البر يُشعلني،
والياء يُسر ويمنٌ أنتِ مدرستي.
أنا البريء الوسيم، الطّفل يقتلني،
ثوب التمسك إن غادرتُ شيطنتي.
أنا السعيد التعيس، الفظ تسحبني،
عيناك من آخر الدنيا لأمنيتي.
كل الدروب إلى عينيك آخرها،
كل القلوب تناغي سحر ساحرتي.
أرتب الحلم روضًا في توردّه،
فيصبح الحلم روضًا في معادلتي.
وتصبح الأرض عرسًا في تبسمها،
والناسُ زندا بزندٍ حول أغنيتي.
دبيُّ، يا دانة الدنيا ورونقها،
يا فورة الحلم، يا وصفي ويا صفتي.
يا جمرة الشوق في أنفاس حالمة،
يا ساحة العرس في عرسي وأخيلتي.
ما ارتدّ طرفك يومًا نحو بسمتي،
حتى تسامت إلى العلياء بسمتي.
ولا لمحتك في دربٍ تجاذبني،
حتى أثبت إلى رشدي وبوصلتي.
ولا ذكرتك محزونًا على سفر،
إلا تقطع نوح الريح في رئتي.
ولا رأيتك في أطياف عاشقة،
إلا اتجهتُ أسيرًا نحو عاشقتي.
فكم تخيلتُ في عينيك أمثلة،
تلتف حول زماني، حول خاصرتي.
كم من نساء بلا ذنبٍ أرقنَ دمي،
كم من نساء جعلت النار مملكتي.
ويلاه منهن، قد فجّرن أسئلتي،
وهن يعرفن أن الحب أجوبتي.
وهن يعرفن أن أنثى الهوى، في الليل مُنشِدتي.
لكم تخيلتُ أنثى التوت جالسة،
بالقرب من كتفي، تنوي معانقتي.
دبي لا أستحي من سرد قصتنا،
ولستُ أسعى إلى تلوين ثرثرتي.
هذي حياتي وهذا الشوق يُجبرني،
على التغزل في آلاء فاتنتي.