علامات التهاب اللسان وطرق العلاج المتاحة

التهاب اللسان: الأعراض وأساليب العلاج

الأعراض المرتبطة بالتهاب اللسان

تتعدد الأعراض التي قد تشير إلى الإصابة بالتهاب اللسان، ومن أبرزها:

  • الشعور بألم في اللسان أو الشعور بعدم الراحة عند لمسه.
  • تورم اللسان.
  • صعوبة في التحدث أو تناول الطعام أو البلع.
  • اختفاء الحليمات الموجودة على سطح اللسان.
  • تغير واضح في لون اللسان.

أساليب العلاج المناسبة لالتهاب اللسان

يعتمد العلاج الذي يصفه الطبيب لالتهاب اللسان على الأسباب الكامنة وراء المشكلة. من العلاجات الممكنة ما يأتي:

  • المضادات الحيوية أو مضادات الفيروسات أو مضادات الفطريات، والتي تُستخدم لعلاج التهاب اللسان الناتج عن العدوى.
  • تعديل النظام الغذائي للتحكم في الحالة، في حال كان التهاب اللسان ناتجًا عن اضطرابات غذائية مثل مرض حساسية القمح.
  • المكملات الغذائية التي قد يوصي بها الطبيب لعلاج التهاب اللسان الناتج عن نقص العناصر الغذائية.

بالإضافة إلى ذلك، توجد مجموعة من التعليمات والطرق الطبيعية التي يمكن اتباعها لتخفيف الأعراض في حالات التهاب اللسان الخفيفة، ومنها:

  • الحفاظ على نظافة الفم من خلال تنظيف الأسنان واستخدام الخيط.
  • تجنب تعرض اللسان للمواد الكيميائية القاسية أو الأطعمة المالحة والحامضة بشكل مفرط.
  • تجنب جفاف الفم الشديد عن طريق مضغ العلكة الخالية من السكر وشرب كميات كافية من السوائل.
  • تناول الأطعمة الباردة وزيادة استهلاك السوائل الباردة.
  • تجنب الغسولات الفموية المهيجة التي تحتوي على الكحول، واستخدام محلول ماء مالح كبديل.

العوامل التي تزيد من خطر التهاب اللسان

يمكن تلخيص بعض العوامل التي قد تسهم في زيادة خطر الإصابة بالتهاب اللسان كما يلي:

  • انخفاض مستوى الحديد في الدم.
  • استخدام الأجهزة التقويمية أو أطقم الأسنان.
  • الإصابة باضطرابات في الجهاز المناعي.
  • تناول الأطعمة المتبلة بكثرة.
  • الإصابة بفيروس الهربس.
  • الحساسية تجاه بعض الأطعمة.
  • التعرض لإصابات في الفم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top