علامات التهاب سقف الفم

أعراض التهاب سقف الحلق

أعراض التهاب سقف الحلق الناجم عن الفيروسات

تتضمن الأعراض المرتبطة بالتهاب سقف الحلق الفيروسي ما يلي:

  • السعال.
  • العطس.
  • دموع العين.
  • ارتفاع طفيف في درجة الحرارة.
  • سيلان الأنف.
  • صداع خفيف.
  • آلام عامة في الجسم.

أعراض التهاب سقف الحلق الناجم عن البكتيريا

بينما تشمل الأعراض المتعلقة بالتهاب سقف الحلق البكتيري ما يلي:

  • ألم أثناء البلع أو صعوبة في بلع الطعام.
  • حمى شديدة.
  • شعور بالقشعريرة.
  • صداع.
  • فقدان الشهية.
  • الإرهاق.
  • آلام في منطقة البطن.

أسباب التهاب سقف الحلق

تشمل أسباب التهاب سقف الحلق ما يلي:

  • العدوى الفيروسية: من بين الأمراض الفيروسية التي تؤدي إلى التهاب الحلق الشائع:
    • الزكام.
    • الإنفلونزا.
    • الحصبة.
    • جدري الماء.
  • العدوى البكتيرية: من بين الأسباب البكتيرية الأكثر انتشارًا هي البكتيريا العقدية المقيحة (بالإنجليزية: Streptococcus pyogenes).
  • أسباب أخرى: مثل:
    • الحساسية: تساهم الحساسية تجاه وبر الحيوانات الأليفة، والغبار، وحبوب اللقاح، والفطريات في التهاب الحلق.
    • المواد المهيجة: يشمل التعرض للتدخين، والمواد الكيميائية، وشرب الكحول، وتناول الأطعمة الحارة، مما يؤدي إلى تهيج الحلق.
    • داء الارتداد المعدي المريئي: يُعتبر هذا الاضطراب الهضمي سبباً في عودة أحماض المعدة إلى المريء، ويسبب حرقة المعدة، وبحة الصوت، والشعور بوجود كتلة في الحلق.
    • الأورام: يمكن أن تؤدي الأورام، سواء كانت سرطانية في الحلق أو اللسان أو الحنجرة، إلى التهاب الحلق.

عوامل Risiko التهاب سقف الحلق

تشمل عوامل الخطر للإصابة بالتهاب سقف الحلق ما يلي:

  • العمر: الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 إلى 15 عاماً هم الأكثر عرضة للإصابة بالتهاب الحلق.
  • الطقس: يتسبب الهواء البارد في تهيج الحلق.
  • التعرض للتلوث والدخان.
  • ضعف جهاز المناعة، أو تناول الأدوية التي تزيد من ضعف الجهاز المناعي.

علاج التهاب سقف الحلق

تعتمد طرق علاج التهاب الحلق على سبب الالتهاب، والتي يمكن توضيحها كالتالي:

  • العدوى الفيروسية: عادة ما يستمر التهاب الحلق الناتج عن عدوى فيروسية من 5 إلى 7 أيام، وعادةً لا يحتاج إلى علاج طبي. ومع ذلك، يتوجه الكثيرون لتناول الأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen) أو مسكنات الألم الخفيفة للتخفيف من الألم والحمى.
  • العدوى البكتيرية: يصف الطبيب المضادات الحيوية إذا كان التهاب الحلق ناتجًا عن عدوى بكتيرية، ويجب أن يتم استكمال دورة العلاج كما وصفها الطبيب، حتى في حال اختفاء الأعراض، لأن عدم اتباع التوجيهات الطبية قد يؤدي إلى تفاقم العدوى أو انتشارها إلى أجزاء أخرى من الجسم.
  • علاجات أخرى: إذا كان التهاب الحلق عرضًا لحالة أخرى غير العدوى الفيروسية أو البكتيرية، يقوم الطبيب بوصف العلاجات المناسبة بناءً على تشخيص السبب الكامن وراء التهاب الحلق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top