حساسيّة الغُبار
أعراض حساسيّة الغُبار
تتشابه أعراض حساسيّة الغُبار (بالإنجليزية: Dust Allergy) مع أعراض حساسيّة حبوب اللقاح (بالإنجليزية: Pollen Allergies). يمكن تقليل فرص التعرض لها عن طريق الحفاظ على نظافة الغرف، خاصةً غرفة النوم. إليك أبرز أعراض حساسيّة الغُبار:
- العُطاس المتكرر.
- حكَّة في الأنف.
- سيلان الأنف.
- صعوبة في التنفس.
- تدميع واحمرار العينين.
- حكَّة في العينين.
مُحفِّزات حساسيّة الغُبار
توجد العديد من المُحفِّزات التي تؤدي إلى حساسيّة الغُبار، ومنها:
- حبوب اللقاح.
- العفن.
- الصراصير.
- عثّ الغُبار.
- شعر الحيوانات الأليفة، أو ريشها، أو فرائها.
حساسيّة عثّة الغُبار
أعراض حساسيّة عثّة الغُبار
يُعتبر العثّ نوعًا من العناكب التي تعيش في غُبار المنازل وتتغذى على الجلد الميت. وفقًا لمؤسّسة الربو والحساسيّة الأمريكية، تُصيب حساسيّة عثّة الغُبار نحو 20 مليون شخص في الولايات المتحدة. يمكن أن يؤدي التعرض المستمر لمُحفِّزات هذه الحساسيّة إلى التهابات الجيوب الأنفية والربو. وفيما يلي أعراض حساسيّة عثّة الغُبار، والتي تتراوح شدتها من الخفيفة إلى الشديدة:
- صعوبات في النوم.
- سُعال مستمر.
- خشونة في الحلق.
- احمرار وحكَّة في العينين.
- ضغط في الجيوب الأنفية مما يُسبب ألمًا في الوجه.
- احتقان الأنف.
- حكَّة في الجلد.
- حكَّة وسيلان مستمر في الأنف.
أسباب حساسيّة عثّة الغُبار
تنتج حساسيّة عثّة الغُبار عن تفاعل الجهاز المناعيّ مع عثّة الغُبار، مما يؤدي إلى إنتاج أجسام مضادّة لحماية الجسم من المواد الغريبة. تزيد احتمالية الإصابة بهذا النوع من الحساسيّة بحسب العوامل التالية:
- العُمر: تزداد احتمالية الإصابة في الطفولة أو أوائل البلوغ.
- التاريخ العائلي: إذا كان هناك فرد واحد أو أكثر في العائلة مصاباً بها، تزداد احتمالية الإصابة.
- التعرض لعثرات الغُبار: تزيد احتمالية الإصابة تدريجيًا مع التعرض لكميات كبيرة من العثّ خاصة في مراحل العمر المبكرة.