أقوال سيدنا عمر
- أفضل أشكال الزهد هو إخفائه.
- لا تجعل حبك تفريطاً ولا بغضك تدميراً.
- لا أتحمل هم الإجابة، بل هم الدعاء.
- العاقل هو من يميز بين خير الشرين.
- كتب عمر -رضي الله عنه- إلى سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-: “يا سعد، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر مكانتك من الله بمكانتك من الناس.”
- تذكر أن ما لك عند الله يعادل ما لله عندك.
- قال عمر -رضي الله عنه-: “قد ابتلينا بالضراء فصبرنا، وابتلينا بالسراء فلم نصبر.”
- لا خير في قوم ليسوا بنصحاء، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.
- كل يوم يقال: مات فلان، ولا بد يوماً يقال: مات عمر.
- من يدخل على الملوك، يخرج وهو ساخط على الله.
- الأمور ثلاثة: أمر واضح يتطلب اتباعه، وأمر واضح يتطلب اجتنابه، وأمر غير واضح يرجع إلى الله.
- الراحة في العقل، احذروا السمنة لأنها تؤثر على العقل.
- أخشى ما أخشى عليكم: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
- إذا سمعت ما يجرح مشاعرك، فطأطأ لها حتى تمر.
- رأى عمر -رضي الله عنه- شخصاً يطأطئ برقبته، فقال: “يا صاحب الرقبة، ارفع رقبتك، فليس الخشوع في الرقاب، إنما الخشوع في القلوب.”
- كان عمر -رضي الله عنه- يقول لنفسه: “والله لتتقين الله يا ابن الخطاب، أو ليعذبنك، ثم لا يبالي بك.” وكان يقول: “من اتقى الله لم يفعل كل ما تريده نفسه من الشهوات.”
- سأل عمر -رضي الله عنه- رجلاً عن شيء، فقال: “الله أعلم.” فقال عمر: “لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم!” وإذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: “لا أدري.”
- رضي الله عنك يا فاروق، وأرضاك، وجمعنا الله بك في دار كرامته برحمته وهو خير الراحمين.
- اللهم وفقني لمن ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
- اللهم أشكو إليك جلد الفاجر، وعجز الثقة.
- من يعرض نفسه للتهمة، فلا يلومن من أساء الظن به.
- إن الذين يشتهون المعصية ولا يعصون، أولئك امتحن الله قلوبهم بالتقوى، لهم مغفرة وأجر كريم.
- لا تنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا إلى صدقه عند الحديث، وأمانته عند الأمانة، وورعه عند المعصية.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة، لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- ما وجد أحد في نفسه كبراً إلا بسبب مهانة يجدها في نفسه.
- أحب الناس إلي من أطلعني على عيوبي.
- ثلاث تعزز لك المودة في قلب أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- لم أندم على سكوتي، لكنني ندمت كثيراً على الكلام.
- لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
- ترك الذنب خير من معالجة التوبة.
- من كثرت ضحكاته قلت هيبته.
- لا تعتمد على أخلاق الرجال إلا بعد تجربة عند الغضب.
- اعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين.
- اللهم إن كنت تعلم أنني أبالي إذا قعد الخصمان أمامي على من كان الحق، فلا تعجلني طرفة عين.
- ذكر الله عند الأمر والنهي خير من ذكره باللسان.
- ثلاث تعزز لك المودة في قلب أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- لا أتحمل هم الإجابة ولکن هم الدعاء يشغلني فقط.
- اخوة لك لم تلدهم أمك.
- أشقى الحكام هو من شقى برعيته.
- أخطأت امرأة وأصاب عمر.
- معرفة الله توجب الخضوع والخوف، ولعدم الخوف دلالة على تعطيل القلب عن المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في الهرب منها.
- إذا أسأت، فأحسن، فما رأيت شيئاً أكثر سرعة في طلب الخير من حسنة جديدة لعقوبة قديمة.
- لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.
- لا أجر لمن لا حسنة له.
- من قال: “أنا عالم” فهو جاهل.
- إذا عرض أمامك خياران: أحدهما لله والآخر للدنيا، فاختر نصيبك من الآخرة على نصيبك من الدنيا، فإن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
- رحم الله من أهدى إلي عيوبي.
- لا مال لمن لا رفق له.
- كان آخر دعاء عمر -رضي الله عنه- في خطبته: “اللهم لا تدعني في غفلة، ولا تأخذني على غفلة، ولا تجعلني مع الغافلين.”
- إذا نادى مناد من السماء: “أيها الناس، أنتم داخلون الجنة جميعاً إلا رجلاً واحداً”، لخفت أن أكون هو. وإذا نادى مناد: “أيها الناس، أنتم داخلون النار إلا رجلاً واحداً”، لرجوت أن أكون هو.
- سأعزل خالد بن الوليد والمثنى (مثنى بني شيبان) حتى يعلموا أن الله تعالى ينصر عباده، وليس لنصرهما.
- إن لله عباده ، يميت الباطل بهجره، ويحيي الحق بذكره، رغبوا فرغبوا ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا، فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، أما الحياة فهي نعمة لهم، والموت كرامة.
- من كثرت ضحكاته قلت هيبته، ومن مزح استخف به، ومن أكثر من شيء عُرف به، ومن كثرت كلماته كثر سقطه، ومن كثرت سقطاته قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.
- كنتم أذل الناس فأعزكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العزة بغيره، فإن الله يذلكم.
- وجدنا أفضل عيشنا الصبر.
- جالسوا التوابين، فإنهم أرق الناس قلوباً.
- لولا ثلاث لأحببت أن ألقى الله، لو لم يكن أن أسير في سبيل الله -عز وجل-، أو أضع جبهتي لله، أو أكون مع قوم ينتقون أطايب الحديث كما ينتقون أطايب التمر.
- لو كان الصبر والشكر بعيران، ما باليت أيهما أركب.
- لا تتحدث في ما لا يعنيك، واحذر العدو، ولا تثق بصديقك إلا الأمين .. ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تصاحب الفاجر فهو يعلمك فجوره .. ولا تطلعه على سرك، ولا تشاور في أمرك إلا الذين يخشون الله عز وجل.
- أحب الناس إليَّ هو من يريني عيوبي.
- أخشى ما أخشى على هذه الأمة، عالمٌ باللسان وجاهل بالقلب.
- خذوا نصيبكم من العزلة.
- الدين ليس في الطنطنة في آخر الليل، ولكن الدين هو الورع.
- لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأمانته وورعه عند قرب المعصية.
- تعلموا العلم وتعليموه، وتعلموا السكينة والوقار، وتواضعوا لمن تتعلمون منه، وليتواضع لكم من يتعلم منكم، ولا تكونوا من جبابرة العلماء، فلا يقوم علمكم بجهلكم.
- رأس التواضع: أن تبدأ بالسلام على من تقابله من المسلمين، وأن ترضى بالدون من المجلس، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى.
- نحن أناس أعزنا الله بالإسلام، فلا نطلب العزة في غيره.
- اخشوشنوا، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر.
- لا أبالي إن كنت غنياً أو فقيراً، فأنا لا أعلم أيهما خير لي.
- إن من صلاح توبتك أن تعترف بذنوبك، وإن من صلاح عملك أن ترفض الاغترار بنفسك، وإن من صلاح شكرك أن تدرك تقصيرك.
- الحكمة ليست مرتبطة بكبر السن، ولكنها عطاء من الله لمن يشاء.
- أجرأ الناس هو من جاد على من لا يرجو ثوابه، وأحلم الناس هو من عفا بعد المقدرة، وأبخل الناس هو من يبخل بالسلام، وأعجز الناس هو الذي يعجز عن دعاء الله.
- لا يعجبكم من الرجل طوطنته، ولكن الذي يؤدي الأمانة، ويكف عن أعراض الناس، فهو من يجب الاعتبار له.
- أغلق عينيك عن الدنيا، واصرف قلبك عنها، وانتبه أن تهلك كما هلك من قبلك، فقد رأيت مصيرهم، وعاينت آثارها السيئة على أهلها، كيف أن من كست عُري، وجاعت من أطعمت، ومات من أحيت.
- من قال: “أنا عالم” فهو جاهل.
- التزم الصدق حتى لو أدي بك الأمر إلى الهلاك.
- كل عمل تكره الموت من أجله اتركه، ولا يضرك متى مت.
- إذا كان الشغل مرهقاً فلا بد أن الفراغ مفسدة.
- تعلموا المهنة، فإنه قد يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.
- عليكم بذكر الله تعالى، فإنه دواء، وإياكم وذكر الناس فإنه داء.
- نحن أمة أراد الله لها العزة.
- تعلموا العلم وعلموه للناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تتكبروا كجبابرة العلماء، فلا يقوم علمكم بجهلكم.