أروع عبارات الشكر والامتنان للمعلمة

أروع عبارات الشكر للمعلمة

  • تحية طيبة لمعلمتي العزيزة، أشكرك من أعماق قلبي على الجهود الجبارة التي بذلتِها من أجلنا، وأقدم لك أجمل باقات الشكر التي تفيض بعبير الأزهار.
  • إلى معلمتي الفاضلة، في قلبي لكِ كل الحب والتقدير والإخلاص لما قدمتيه لي من علم ومبادئ دون انتظار مقابل.
  • شكرًا لكِ، معلمتنا العزيزة، على عطائك المثمر الذي أخرجنا من ظلام الجهل إلى نور المعرفة.
  • أتمنى لك الصحة والسعادة، معلمتي العزيزة، وأن تنعمي بالراحة والخير في حياتك.
  • لا يمكننا نسيان دورك الرائع، فبفضلك أصبح لنا معنى في الحياة وتقدماً في مجتمعنا.
  • أشكر لكِ، معلمتي الفاضلة، كل ما قدمتيه لي؛ فهو أكبر من أن تعبر عنه كلمات الشكر، فأنتِ علامة فارقة في حياتي.
  • إلى أستاذتي التي لم تتردّد يومًا في تساؤلاتي، أقدّر لك اهتمامك وعلمك الذي ساهم في بناء شخصيتي.
  • معلمتي، تعلمت منكِ كيفية النجاح والتفوق، فلكِ كل الشكر على دعمك المستمر لي لأصبح شخصًا بأهمية ما كنت أحلم به.
  • كل كلمات الشكر وعبير الورود في سماء الحب والتقدير نقدمها لكِ، معلمتنا العظيمة، فمن دونك لما تحقق لنا هذا التقدم.
  • أود أن أتقدم بالشكر لمعلمتي على جهودك المتميزة في تشكيل شخصياتنا وغرس الأخلاق والقيم في نفوسنا.
  • أشكر معلمتي الجليلة، فجهودك العظيمة في بناء مجتمع صالح واضح للجميع.
  • من منا بإمكانه إنكار دورك في حياتنا؟ فقد زودتنا بالمعرفة، حب الوطن، وأدب العمل.

عبارات تقدير للمعلمة

  • لا تكفي كلمات الشكر للتعبير عن احترامنا وتقديرنا لكِ.
  • شكرًا لكِ، معلمتنا، لأنك كنتِ دائمًا بجانبنا كأم وأخت، ولم تظهري لنا أي انزعاج رغم متاعب عملك السامي.
  • معلمتي الفاضلة، لكِ الفضل في تعليمي المبادئ والقيم النبيلة، فشكرًا لأنك جعلتني شخصًا قويًا يستطيع تحمل المسؤولية.
  • دورك في حياتي كبير، فأنتِ مثال للأم الثانية التي تعلمت منها معنى الإخلاص والاجتهاد.
  • لا شك أن دورك في غاية الأهمية، لذا عدنا لكِ بكل الامتنان والاحترام.
  • منك تعلمنا أن للنجاح معنى وقيمة، ومنك أدركنا أهمية التفاني والإخلاص، لذا نشعر بشرف تكريمك بأكاليل الزهور.
  • من الرائع أن يحقق المرء أهدافه، والأجمل أن يتساوى طموحه مع طموحك، لذا تستحقين منا عبارات شكر تفوق عدد ألوان الزهور.
  • كنت أريد أن أرسل لك الشكر عبر نسمات الهواء وعطر الأزهار، لذا أشكرك من أعماق قلبي.

عبارات شكر للمعلم

  • أستاذنا العزيز، لكَ الفضل في إعطاء الحياة معناها، وقد غرسَت تميزك أرقى المعاني في قلوبنا، لذا نكرمك بوسامٍ من نور يعكس شمس كل نجوم السماء.
  • تخجل عبارات الشكر من مقامك، لأنك أكبر منها، فأنت من حولت الفشل إلى نجاحٍ باهر.
  • قم للمعلم، وفيه التبجيلا، كاد المعلم أن يكون رسولا.
  • أستاذي الفاضل، روحك المرحة وعطائك اللامحدود هما تجليات عبقريتك، لذا فلك مني عبارات الثناء التي تليق بمكانتك.
  • معلمّي العزيز، مهما حاولت من كلمات لن أوفيك حقك، فأنت من أسعدتني وجعلت أفكاري واضحة ويسيرة.
  • إلى هذا المعلم الرائع، الذي يمتاز بالأخلاق الرفيعة والتميز، أشكرك على كل جهودك معنا.

أروع ما قيل في شكر المعلمين

  • إلى من أعطى بلا حدود، وسقى مدرستنا بعلمه وثقافته، شكراً لك أستاذنا العزيز على عطائك الذي لا ينضب.
  • الأستاذ الفاضل، إنجازاتك جعلت للنجاح طعماً ومعنى، لذا نحن نُقدّر كل ما بذلته من جهود مخلصة.
  • معلمنا العزيز، آمالك في مجال التعليم صنعت المعجزات، فلك الشكر على هذه الرحلة الثمينة.
  • مهما تباعدت المسافات، سيبقى حبي وتقديري لك راسخًا في قلبي.
  • تعلمنا منك أن النجاح له أسرار، وأن المستحيل يصبح ممكنًا بفضل عزيمتك، فلك شكرنا على كل جهد بذلته.
  • ما أجمل العيش بين من عشقوا العلم وتغلبوا على الصعوبات، فلك كل تقديرنا على جهودك الجبارة.

شعر عن المعلم

  • يقول الشاعر أحمد شوقي:

قُم للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ، تـارةً

صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا

أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا

عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ

في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ

ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه

بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم

واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً

بالفردِ، مخزوماً به، مغلولا

صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ

من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ

شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة

فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ

ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً

لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها

قُتِلَ الغرامُ، كم استباحَ قتيلا

أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى

عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ

لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ

والطابعين شبابَـه المأمـولا

والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا

عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ

ومشى الهوينا بعدإسماعيـلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top