أجمل العبارات والتعبيرات في شهر رمضان المبارك

كلمات مميزة عن رمضان وأدعیه

  • بدأت القلوب تتفتح لنسائم شهر رمضان.
  • ما أثرته أشهر السنة في نفوسنا المثقلة، تصلحه أيام رمضان بعون الله.
  • يبقى الشغف بشهر رمضان يتجدد كل عام، اللهم اجعلنا نبلغ رمضان وأنت راضٍ عنا، واجعل منه شهراً تتحول فيه ذنوبنا إلى حسنات، وأحزاننا إلى أفراح.
  • اللهم أعد علينا رمضان بالبركة، ووفقنا إلى توبة نصوح، وأعنا فيه على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
  • اللهم أكرمنا ببلوغ رمضان، واجعل عائلتي وأحبتي يستمعون إلى التراويح، ويستقبلون ختم القرآن، اللهم اجعلنا ندخل الشهر ونحن في أفضل حال.
  • يظل الحنين لرمضان، والترقب للسحور، وتلاوة القرآن يدق أبواب قلوبنا كل عام، يارب اجعل قدوم رمضان عليك راضياً عنّا.
  • عن شهر رمضان، أيامه ولياليه، وزينته، وفرحته، ورحمة ربنا ومغفرته، وعفوه، وعتقه من النار في هذا الشهر المبارك، اللهم اجعلنا نبلغ رمضان بلا فاقدين أو مفقودين.
  • تتفتح القلوب لنسيم شهر رمضان، اللهم اجعلنا نشهد رمضان بروح أنقى، وقلب أتقى، وعمل أفضل.
  • لقد زارتنا بشرف رمضان، فاتحة أبواب الكرم، فهل أكرمناك كما يجب، وهل أدينا حق ضيافتك بتوفيقك؟ في حال تقصرنا، نرجو منك العفو والسماح، فالعفو من صفات الكرام.
  • ها هو هلال رمضان قد أطل، شهر التوبة والمغفرة، شهر الدعاء والقرآن، شهر العتق من النار، تقبل الله عليكم بالحسنات والعمر المديد.
  • اللهم اجعل شهر رمضان يأتي علينا بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، ووفقنا لما تحب وترضى.

أجمل عبارات التهنئة بحلول رمضان

  • أرفع الله قدرك، ورفع عنك همومك، وبلغك شهر رمضان الذي يحبه ربك، ودمت مُحبوباً.
  • بنسيم الرحمة وعبير المغفرة، أهنئكم بحلول شهر العتق من النار.
  • اللهم اجعلنا نبلغ رمضان، واجعلنا من الصائمين القائمين القارئين للقرآن.
  • تقبل الله صيامك وقيامك، وأهنئك بحلول الشهر المبارك بالصحة والسعادة، وطول العمر.
  • غسل الله قلبك بماء اليقين، وأثلج صدرك بسكينة المؤمنين، وبلغك شهر الصائمين.
  • رمضان هو شهر الله، فيه الخير والطاعات، تباركت أيها الضيف الكريم، اشتقنا إليك يا رمضان، فهللت علينا بالأضواء وجمعتنا بالمحبة والإخاء، وكل عام وأنتم بخير.
  • أهنئك بتبريكات مختلطة بآيات القرآن التي تحفظك من كل سوء، وتهنيك بحلول رمضان.
  • أهديك رسالة من تهاني وعواطف جياشة بالأمنيات بالخير والصحة، وأتمنى لك في شهر الإحسان مغفرة وتوبة وعتق من النار، وكل عام وأنت بخير.
  • انتهى شهر شعبان، كتب الله لك المغفرة، وجعل وجهك مشرقًا بالإيمان.
  • أمانينا تسبق تهانينا، رمضان مبارك علينا وعليكم، وكل عام وأنتم بخير، رمضان كريم.
  • أرسل مشاعر الشوق والحنين لأحبائه، أهنئكم بقرب رمضان، ودمتم بخير.

عبارات وداع رمضان

  • تأتي لحظات ذهبية قبل انقضاء أيام شهر رمضان، شهر الخيرات والبركات، فلنستغله بذكر الله والاستغفار، تقبل الله منا ومنكم صيامنا.
  • وداعاً يا رمضان، اللهم تقبل من الصائمين، والقائمين، والراكعين في شهر الرحمة، وأعده على المؤمنين والمؤمنات بالخير والبركة والمغفرة، ربنا استودعناك رمضان فلا تجعله آخر عهدنا.
  • الحمد لله على بلوغ الشهر وتمامه، اللهم اجعلنا ممن يقال لهم: “وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون”.
  • أسأل الله أن يجعلكم من الذين عفى عنهم، ورضي عنهم، وغفر لهم، ومنعتهم على النار، وكتب لهم الجنة.
  • تنتهي أجمل ثلاثين يوم في السنة، وداعاً رمضان.
  • اللهم اجعلنا من المقبولين، واجعلنا ممن أتم رمضان إيمانًا واحتسابًا، وفاز بعفوك ومغفرتك.
  • ها هو رمضان يستعد للرحيل، كان ضيفًا قرّب بين القلوب وزكّى النفوس.
  • اللهم اجعل آخر يوم من رمضان نهاية أحزاننا وبداية أفراحنا.
  • اللهم اختم لنا رمضان برضوانك، والعتق من نيرانك، واجعله شاهداً لنا لا علينا، وأعده علينا في الأعوام القادمة.

قصائد تتحدث عن رمضان

قصيدة هلال رمضان

يقول أحمد سالم باعطب:

غداً يهِلُّ علينا البشْرُ والظَّفَرُ

ويحتفي الحجْرُ بالصُّوَّام والحجَرُ

غداً يهلُّ هِلالُ الصَّوم مؤتلقاً

في موكبٍ مشرقٍ والليلُ يعتكر

رَنَتْ إليه قلوبٌ في قراراتها

لحبِّه سكَنٌ حلوُ الرُّؤى نَضِرُ

غداً تُؤَذِّن بالبُشرى منائرُنا

تَسْري بأخباره الآياتُ والنذر

وقفتُ بين كرام الناس أنتظرُ

ضيفاً عزيزاً بنور الله يأتزر

نغفو ونصحو على ذكرى شمائله

نكادُ نشرق بالذكرى ونَنْفَطِرُ

رأيتُهُ قبلَ عامٍ في مساجدنا

يضيء في راحَتيْهِ الشمسُ والقمرُ

يُهدي مكارمَه للناس تذْكرةً

يُصغي لها السمعُ والإحساسُ والبصَرُ

وحين مَطَّ رحالَ البَيْنِ ودَّعني

شجاعتي واعتراني الخوفُ والخَوَرُ

تلجلجتْ مهجتي بين الضلوع فما

مثلي على صفعات الذنب يقتدر

ما جئتُ أسفَحُ يا رمضانُ أدعيَتي

بل جئتُ مما جنَتْ كفَّاي أعتذرُ

صحائفي في سجلِّ الخيْرِ عاريةٌ

من الجمالِ وثوبي مسَّهُ الكِبَرُ

رمضانُ إنا مددنا للوَنى يَدَنا

وعَرْبدتْ بيننا الأحداثُ والغِيَرُ

تنكَّرتْ مُهَجٌ للحقِّ حين سَعى

إلى ميادينها الطغيانُ والبَطرُ

فلامستْ كلماتي سمعَهُ وبَدَتْ

تنسابُ من ثغرِهِ الآياتُ والسورُ

وما ثنى عطفَه بلْ قال محتسباً

يا رب يا ربُّ رُحْمى إنهم بشَرُ.

قصيدة رَمَضانْ

تقول فاطمة محمد القرني:

“النّصفُ” ضاعَ.. وفي الطريقِ “الباقي”

في زحمةِ الأسواقِ.. والأطباقِ

وغُدُوّنا:”قُم للمعلِّمِ”.. واهِنٌ…

هذا.. وتلك رهينةُ الإطراقِ

كُتَلاً تُجرجرنا الخطى.. ونَجرُّها…

خابي النُّهى.. مُتوقِّدِي الأَحداقِ

وَروَاحنا.. كلّ يغمغمُ: (حَسْبُنا…

سُقْمُ “الدَّوامِ” أَمَا لَهُ مِن راقي؟!)

فَوضى مطابِخِنا.. نشيج قُدورِنا

طفرتْ مشارفُها بكلِّ مذاقِ

وَلُهاثنا عندَ الغروبِ كأنَّما…

ضَلَّ السّبيلُ بنا.. وما مِن سَاقِي

و “قيامنا” بالليلِ.. من “ريتا” إلى…

“مارسيل” لِـ”الزيدان”ِ.. أَيّ سِباقِ!!

يا مَوسمَ الخيرِ المبدَّدِ حَيِّنَا…

زُمَراً جَنَاها حُرقةُ الإملاقِ!

“زمنَ الغوايةِ” صَيَّرتْكَ “طقوسُنا”

يا فُرصةَ الغُفرانِ والإعتاقِ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top