تأثير الإنترنت على العملية التعليمية

الإنترنت

يطلق عليه اسم الشبكة العنكبوتية، وهو شبكة اتصالات عالمية تتيح تبادل المعلومات بين شبكات أصغر متصلة بأجهزة الحاسوب على مستوى العالم، وتعمل وفق نظم محددة تعرف بالبروتوكولات.

أنواع حواسيب الإنترنت

  • حواسيب حكومية.
  • حواسيب تديرها مؤسسات غير ربحية، مثل الجامعات والمعاهد والمدارس.
  • حواسيب لمؤسسات كبيرة مثل شركة مايكروسوفت.
  • حواسيب تابعة للجهات التجارية أو الخاصة.

استخدامات الإنترنت في التعليم

  • التعليم المفتوح: يعتمد على تقديم البرامج التعليمية عن بعد، كما هو الحال في الجامعات المفتوحة المنتشرة في مختلف دول العالم.
  • البريد الإلكتروني: يوفر هذه الخدمة إمكانية تبادل الرسائل بين الأفراد في كافة أنحاء العالم بسرعة فائقة.
  • المؤتمرات المرئية.
  • دمج الإنترنت ضمن المناهج الدراسية.
  • تصميم برامج تعليمية محوسبة.
  • تبادل الملفات: برنامج يسهل نقل الملفات والبرامج بين الحواسيب المختلفة.
  • الأرشيف: يساعد المستخدم في العثور على المعلومات والبرامج والملفات الموجودة في المراكز العلمية المرتبطة بالشبكة خلال ثوانٍ معدودة.
  • منصة التواصل الاجتماعي: برنامج يحاكي محطة تواصل على الإنترنت تمكن المستخدمين من التواصل كتابياً أو صوتياً عبر العالم.
  • رابط الشبكة العالمية: تقنية حديثة تتيح استعراض المعلومات المكتوبة المصحوبة بالصوت والصورة من خلال صفحات إلكترونية تمثل دليلاً إلكترونياً يمكن التصفح عبر الحاسوب الشخصي.

إيجابيات دخول الإنترنت في التعليم

  • إمكانية الوصول إلى شريحة أكبر من الطلاب المستفيدين على مستوى العالم.
  • سهولة تطوير محتوى المناهج التعليمية الموجودة على الإنترنت.
  • الحصول على المادة التعليمية من أي مكان وفي أي وقت ممكن.
  • تحسين طرق التدريس التقليدية، مما يزيد من حيوية وجاذبية العملية التعليمية.
  • تبادل الخبرات بين المعلمين من خلال التواصل عبر الإنترنت.
  • إمكانية وضع خطط دراسية متنوعة للتخصصات المختلفة وتعزيز التواصل بين الطلاب.
  • خلق فصل دراسي بلا جدران.
  • يقوم دور المعلم على الإرشاد والتوجيه بدلاً من مجرد التلقين.
  • الحصول على آراء الخبراء والمفكرين بشأن مجموعة متنوعة من القضايا.
  • تعزيز التعليم التعاوني بين الطلاب.
  • تقليل شعور العزلة لدى الطلاب، خاصةً أولئك من ذوي الاحتياجات الخاصة.

سلبيات استخدام الإنترنت في التعليم

  • تشتت المعلومات بسبب عدم وجود تنظيم منطقي لها.
  • صعوبة التركيز نتيجة لوفرة المواضيع الشائكة المتاحة أمام المعلم والطالب.
  • تعارض بعض المعلومات مع المعتقدات الدينية والعادات والتقاليد للمستخدمين.
  • خطر تعرض المواقع والمعلومات للاختراق من جهات غير موثوقة وضياع البيانات.
  • خلط المعلومات بين مختلف المجالات مما يؤدي إلى تشتيت انتباه المتعلم عن موضوع الدرس.
  • عدم استقرار بعض المواقع والروابط.
  • ضعف البنية التحتية للاتصالات في بعض البلدان.
  • عدم دراية بعض المعلمين والطلاب بكيفية التعامل مع التقنيات الحديثة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top