أعراض الحمى لدى البالغين
تعتبر درجة الحرارة الطبيعية للبالغين عادةً 37 درجة مئوية، إلا أن هذه الدرجة قد تختلف بشكل طفيف من شخص لآخر. تُعرّف الحمى (بالإنجليزية: Fever) بأنها ارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة يتجاوز الحد الطبيعي. ومن المهم ملاحظة أن الأعراض التي ترافق الحمى تعتمد بشكل كبير على السبب الكامن وراءها. فيما يلي بعض الأعراض الشائعة التي قد تظهر على البالغين عند الإصابة بالحمى:
- التعرق.
- القشعريرة.
- الصداع.
- آلام العضلات.
- الشعور بالتهيج.
- الجفاف.
- فقدان الشهية.
- الإرهاق العام.
أعراض الحمى لدى الأطفال
تُعد الحمى آلية دفاعية فعالة للجسم في مواجهة العدوى البكتيرية والعديد من المشاكل الصحية. على الرغم من ذلك، يمكن أن تسبب الحمى شعوراً بعدم الراحة لدى الأطفال. تشمل الأعراض والعلامات التي تشير إلى إصابة الطفل بالحمى ما يلي:
- ارتفاع درجة حرارة الجسم أو الشعور بالسخونة، ويتضح ذلك غالباً عند لمس جبهة الطفل أو بطنه أو ظهره.
- الشعور بالتعرق أو برودة الجلد في بعض مناطق الجسم.
- احمرار الخدين.
أعراض الحمى لدى الرضع
تعتبر الحمى في صفوف الرضع من المشكلات التي تثير قلق الآباء، نظراً لوجود العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى ظهورها. يعاني الرضع في كثير من الأحيان من الحمى كجزء من رد فعل الجهاز المناعي إثر تلقي اللقاحات، أو بسبب التعرض لبعض أنواع العدوى بما في ذلك العدوى البكتيرية. كما قد يحدث ارتفاع في درجة الحرارة نتيجة للبقاء في ظروف حارة لفترات طويلة أو لبس ملابس ثقيلة. ومن الأعراض التي قد تلاحظ على الرضيع عند إصابته بالحمى ما يلي:
- ارتفاع حرارة أو سخونة الجبهة.
- اضطرابات في النوم وتغيرات في نمط الأكل.
- فقدان الاهتمام أو المتعة أثناء اللعب.
- انخفاض مستويات الطاقة، وقد يصل الأمر إلى الإعياء الشديد.
- حدوث التشنجات والصرع.