فيتامين (ج)
يعتبر فيتامين (ج) المعروف علمياً باسم الأسكوربيك أسيد من العناصر الغذائية الأساسية التي تلعب دوراً محورياً في العديد من العمليات الحيوية داخل الجسم. تتباين احتياجات الجسم من هذا الفيتامين بناءً على الفئة العمرية، ويمكن الحصول عليه من مصادر متعددة، تتنوع بين المصادر الطبيعية التي تتمثل في الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين، والمصادر الصناعية التي تتوفر على شكل كبسولات أو فوار، قائمة كمكملات غذائية متوافرة في الصيدليات ومراكز بيع المستحضرات الطبية.
مكونات فيتامين (ج) الفوار
- فيتامين (ج) المتواجد بكثرة في الفواكه الحمضية.
- الأحماض الأمينية.
- المواد السكرية.
- البروتينات.
- الألوان.
- نكهات الفواكه الحمضية.
المخاطر المحتملة لاستخدام فيتامين (ج) الفوار
يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول فيتامين (ج) الفوار إلى مجموعة من المضاعفات غير المرغوبة، وبعضها قد يكون خطيراً، وتشمل هذه المضاعفات:
- الغثيان والرغبة في التقيؤ.
- الإسهال.
- ألم في المعدة.
- الصداع.
- زيادة احتمالية تكون حصوات الكلى.
- حساسية جلدية والحكة.
- احمرار الجلد نتيجة التعرض لأشعة الشمس.
- التهاب الجلد.
يستحسن تناول الفيتامين لفترة تتراوح بين أسبوع إلى خمسة عشر يوماً، ما لم يوصِ الطبيب بمدة أطول، ويجب الامتناع عن استخدامه لمن لديهم حساسية تجاه الأسكوربيك أسيد.
فوائد فيتامين (ج) الفوار
- يساهم في تعزيز إنتاج بروتين الكولاجين الهام للجلد والشعر، والذي يقل مستواه تلقائياً مع تقدم العمر، مما يدعم نمو خلايا الجسم.
- ينشط الدورة الدموية ويساهم في تقليل الشعور بالإرهاق.
- يعزز من قدرة جهاز المناعة.
- يعمل على مكافحة الشقوق الحرة المسببة للأمراض، بما فيها السرطان، بفضل خصائصه المضادة للأكسدة.
- يعالج مشاكل الجهاز التنفسي ويخفف من أعراض الإنفلونزا مثل الزكام والسعال والتهاب الحلق والشعب الهوائية.
- يساهم في الحد من مشاكل الصدر والربو.
- يحمي الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
- يساعد في تقليل ضغط الدم.
- ينظم مستويات السكر في الدم.
- يساهم في تحسين عملية التمثيل الغذائي ويعزز من كفاءة الجهاز الهضمي.
- ينشط إفراز الدوبامين الذي يعد مهماً لصحة الجهاز العصبي.
- يحمي الكبد من الأضرار المحتملة.
- يعالج مشكلات البشرة مثل الحبوب ويقلل من آثارها، مما يمنح البشرة مظهراً نضراً.
- يقوي العظام والأسنان والأظافر ويساعد في الوقاية من الهشاشة والروماتيزم بفضل غناه بالكالسيوم.
- ينظم حرارة الجسم ويقي من الحمى.
- يقلل من خطر الإصابة بفقر الدم بسبب محتواه العالي من الحديد.
- يعزز سلامة جدران الأوعية الدموية.
- يدعم عملية التئام الجروح.
- يقوي بصيلات الشعر ويعزز نموه.
- يخفض مستويات الكولسترول الضار (LDL) في الجسم ويعزز وصول الأكسجين إلى الدم، مما يساهم في تعزيز صحة القلب ويقلل من مخاطر الأمراض القلبية والأوعية الدموية.