أروع الاقتباسات عن الأطفال

أروع ما قيل عن الأطفال

إليكم مجموعة من الأقوال الملهمة:

  • كن دائماً متحمساً لرؤية نور الطفولة البريئة داخل نفسك.
  • الأطفال لا يحملون الضغائن، حتى عند مواجهة المصاعب، لا تتعالى أصواتهم بالشكوى.
  • إن كيفية الوقوع في حب تلك الكائنات الصغيرة أمر في غاية السهولة.
  • كل طفل هو فنان، التحدي يكمن في كيفية الحفاظ على تلك الموهبة عند الكبر.
  • حين تحتضن الأطفال، تشعر أحياناً أنك بحاجة إلى العناق أكثر منهم.
  • دموع الأطفال يمكن أن تكون أشد تأثيراً من دموع البالغين.
  • انتقاص كرامة الطفل قد يدفعه إلى ارتكاب الأعمال السيئة.
  • اجعل من الحب والضحك والسلام أساس علاقتك بالطفل.

رغم ضعفهم، يتمكن الأطفال من إعادة الأمل للحياة من خلال رفقة الرجل والمرأة معاً.

  • ليتني أعود طفلاً لا أكبر أبداً، فلا أضطر للمنافقة أو الرهان أو الكراهية.
  • نرغب في تنشئة الطفل ليشعر بأن القراءة مثل النوم والطعام والشراب، وأن اللعب جزء من روتينه اليومي.
  • التحمل هو أول الدروس التي ينبغي أن يتعلمها الطفل، وهو الدرس الأكثر أهمية في حياته.
  • الطفل الذي يقتصر تعلمه على المدرسة لن يحظى بتعليم شامل.
  • مع قدوم الطفل، تنطلق البهجة وينتشر النور.
  • يجب أن تبدأ تربية الطفل قبل تسعة أشهر من ولادته، من خلال إعداد الأم بشكل جيد.
  • لا يوجد مكان أكثر أماناً للطفل من غرفة والده.
  • اللحم بلا ملح والطفل الذي لا يتم توجيهه كلاهما يفسدان.
  • الطفل الذي ينمو في بيئة آمنة يتعلم الثقة بالنفس.
  • أعطني أربع سنوات أتعلم فيها الأطفال، والبذور التي سأزرعها لن تُقتلع.
  • عندما أتحدث إلى طفل، يتولد لدي شعوران: الحنان لما هو عليه، والاحترام لما سيصبح عليه.

عبارات مؤثرة عن الأطفال

إليكم مجموعة من القيم المعبرة:

  • الطفولة تعني أنفاساً عذبة وسحباً ماطرة وأريجاً جميلاً.
  • الطفولة عالم رائع، مليء بقلوب عذبة وأرواح نقية.
  • الطفولة هي قصة حلم، وقصيدة أمل، وخاطرة عذوبة.
  • قلوب الأطفال عذبة ونقية، لا تحمل الحقد أو الكراهية، وابتسامتهم لا تفارق وجوههم.
  • مشاعر الأطفال رقيقة، وأحاديثهم مشوقة وتعاملهم محب، فهم ينسون الإساءة ويرجعون إلى صفاء قلوبهم بسرعة.
  • كيف لنا ألا نقع في حب تلك الكائنات الصغيرة؟
  • دعوني ألعب وأجري، أُطارد الفراشات وأقطف الزهور بمرح، وحين أتع tired أنام على العشب الأخضر.
  • الطفولة صفحة ناصعة، وحياة مليئة بالبساطة والبراءة.
  • يعيش الأطفال حاضرهم بكل تفاصيله، دون التفكير في المستقبل.
  • يمثل ضحك الأطفال صفاء السماء وسعة البحار، ويعبر عن جمال الحياة.
  • الطفولة ربيع الحياة وأكاليل الياسمين التي تزينها.
  • بالتعامل اللطيف مع الأطفال، يمكنك الحصول على مشاعرهم الصادقة.
  • الطفولة هي روح الحياة وجوهرها.
  • امنح الطفل الحب والضحك والسلام بدلاً من الألم.
  • أعطني أربع سنوات لتعليم الأطفال، وسأزرع بذر الأمل في قلوبهم.
  • الطفل المحبوب يحمل أسماء عديدة.
  • المال لا يدوم في يد امرأة، والطفل لا يعيش في يدي رجل.
  • الطفولة أنفاس عذبة وسحب مطر وأريج رائع.

أقوال عن الطفولة

إليكم مقولات تتحدث عن جمال الطفولة:

  • بينما أتصفح صفحات حياتي، أرى أياماً مملوءة بالفرح والنور، محاطة بمحبة ياسمن تعيد لي ذكريات الطفولة النقية.
  • الطفولة هي قصة حلم، وقصيدة أمل، وخاطرة عذوبة.
  • أستذكر جدتي وهي تضيء المنزل بحكاياتها المثيرة، ممسكةً بأوراق نصائحها وحكمها العظيمة.
  • عالم الطفولة يحتاج إلى من عاشه لفهمه، فهو خالٍ من الكراهية ومملوء بالحب والبراءة.
  • أحن لتلك الأيام الجميلة التي لن تتكرر، طفولتي البريئة التي تعيش في ذهني.
  • الطفولة عالم مليء بالحب والبراءة، حيث كانت المشاعر نقية والأرواح طاهرة.
  • يأسف قلبي على أحلام ضائعة وأيام جميلة رأيناها من خلال عيون الطفولة البريئة.
  • الطفولة تعني الحياة البسيطة، عيش اللحظة والبراءة، نتمنى لو نستمر كأطفال طوال الحياة.

خواطر عن الطفولة

الخاطرة الأولى:

كبرنا وما زلنا نبحث عن الأمان، وعن قلوب صادقة لا تعرف الحقد، ونتمنى أن نعود لتلك الأيام التي عشناها في براءة الطفولة. نشعر بالحزن لفراق تلك الأوقات السعيدة ونتذكر أن هناك ذكريات لن تعود مجددًا.

الخاطرة الثانية:

في ضحكات الأطفال نجد جمال السماء، وسحر البحار، ورائحة الأرض بعد المطر. كأنما تترجم تلك الضحكات معاني الطفولة النقية، حيث ينسون الإساءة بسرعة، ويمضون بحياتهم دون حقد أو ضغينة.

الخاطرة الثالثة:

أيام الطفولة هي أسعد الأوقات التي عشناها، كنا نُحيى بابتسامات الأطفال التي تعكس براءة قلوبهم، وقلوبهم الطاهرة لا تحمل كراهية، بل تفيض بالحب.

قصيدة في حب الطفولة

قال الشاعر عبد الكريم معتوق المرزوقي:

ما الذي أبكاكَ في هذا المساءْ

خشبُ السقفِ أم الألواحُ

أم أنَّ البكاءْ

دائماً يأتيكَ من غير اختيارٍ

كُلَّما جاءَ الشتاءْ

وتغنيتَ وكانَ البَرَدُ الشادي

على السقفِ غناءْ

إنني وحدي وظلِّي

خوفَ أن ينهارَ سقفُ البيتِ

للهِ أصلّي

والرجاءْ ..

أن يفي بالوعدِ هذا المطرُ الهاطلُ

فالأرضُ لهُ عَطْشى

وسقفُ البيتِ ماعادَ له حِملٌ

وقدْ كانَ الدعاءْ حينما مرَّ جفافُ الأرضِ بالأمسِ

وللأرضِ اشتهاءْ

للمراعي والبذورْ

وإذا ما أطْرَقَ الصيفُ على أوجاعِها العطشى

على أشدْاقها اخْضرَّتْ نذورْ

عَبَرَ الماءُ من السقفِ وثبنا بارتباكٍ

ثم سطَّرنا القدورْ

فوق فَرشِ البيتِ

فالصوفُ إذا ابْتَلَّ

تَمطى عَفَنَاً طعماً لذا كانَ البخورْ

في زوايا البيتِ في سعيٍ يدورْ

ولنا في كلِّ قدرٍ يمتلي بالماءِ والطينِ دُعاءْ

آه لو يقضمُ هذا المطرُ الهاطلُ

سَقْفَ الأغنياءْ

أينَ نُلقي الماءَ فالماءُ حصارْ

حولَ بيتً منه قد ضاقَ الجدارْ

فالتجأنا للسماءْ

بيدٍ مبتلةٍ بالماءِ والطينِ

وقد بانَ الضياءْ

من عيونِ السقفِ وانْزَاحَ العناءْ

فكأنَّ السقفَ أعمى

أبْصَرَ الآنَ وكانَ الكبرياءْ

لبقايا السقفِ في هذا الصباحْ

وكأن الغيمَ قد فرَّ من الشمسِ

على وعْدِ اللقاءْ

بغدٍ عْندَ المساءْ

قد أعادَ الماءُ طينَ الأرضِ للأرضِ

ولكنَّ البقاءْ

حَتَّمَ العودةَ أن نحملَ طينَ الأرضِ للسقفِ

وأنْ يبقى البناءْ

في صراعٍ

كلَّما جاءَ الشتاءْ

اللوحة الحادية عشرة

تلكَ كانت قِصصُ الجدِ وكانَ

الموقدُ الشّتويُّ نارْ

قسوةُ الأرضِ على الأهلِ

كإعصار البحارْ

كَمْ تصافحنا مع الدفءِ

تعانقنا على الجمرِ حصارْ

كانَ بردُ الخوفِ أقسى

منحَ الدفءَ فرارْ

تلكَ كانتْ قصصُ الجد لأيامِ العذابْ

كلَّما حدَّقَ فينا

أبْرَقتْ عيناهُ وانهارَ واكتئابْ

يَدهْ .. فصلٌ من الماضي

وعيناهُ كتابْ

نقرأُ الفاتحةَ الأولى

ونطوي صفحةً أخرى

من العمرِ المُذابْ

بينَ ملحِ البحرِ والشمسِ التي

أمْطَرتْ سُمرتها وجهاً فشابْ

قَبَل أن يدركَهُ الشيبُ

وصدرٌ .. يمضغُ التبغَ ويجتَرُ الشبابْ

تلكَ كانتْ قصصُ الجدِ وكانتْ

علْبةُ التبغِ كنعشٍ للحريقْ

يدهُ تمتدُّ باستحياء كالعذراءِ لمَّا

صادفتْ وجهَ غريبٍ في الطريقْ

فاستشاطتْ بالخطى راجفةً

ضاقتْ سماها من سماه

ليس إلا هو في هذا الطريقْ

ليس إلا هو لو تدنو خُطاه

كان جدي بارتعاشٍ يسحبُ العلبةَ

تهتزُ يداه

فترى الأمسَ بعينيهِ طَليقْ

غصَّ بالدُخَّانِ من فرطِ أساه

وعلى عينيهِ يخضَّرُ البريقْ

مدَّ للماضي ذراعاً احتواه

كانَ جدي يرصدُ الدُخَّانَ

كالفاقدِ جاه

اللوحة الثانية عشرة

لَمْ يَزَلْ وصفي لذاكَ اليومِ

وصفاً قَدَرياً للقدرْ

لم أزَلْ أعجزُ عن إيجادِ معنى

لارتسامِ الأمسِ في كلِّ أحاديثِ السمرْ

لانقضاضِ الوجهِ في كلِّ التعابيرِ

وفي كلِ التفاسيرِ أثرْ

لم أزلْ احتفظُ من جارتنا بعضَ الأحاديثِ

عن الألفةِ مازالَ صداه

عشتِ بعد المائة باثنينِ وعشرين تَقزَّمتِ

وصارَ القبرُ في حجمِ سجاجيد الصلاة

آه يا جارتَنا الأكبرَ من أيامنا عمراً

ويا جارتَنا الأصغرَ من أجسامنا حجماً

ويا سِرَّ الحياة

كم تحمَّلتُكِ في الليلِ دَليلاً

حينما نمشي على ضوء الفوانيسِ بلا أي حذرْ

وقطعنا خِرقْةَ الليلِ

وعادَ الرتقُ لليلِ فلمْ يَبق أثرْ

غير بعضٍ من خُطانا

عَبَرَتْ قَبْلَ قليلٍ

حينما الضوءُ عَبَرْ

وطوينا الدربَ بالضحكِ كَما تُطوى

السجاجيدُ من السطحِ إذا جاءَ الشتاءْ

ووصلنا بيتَ فطوم وقد كان العزاء

فيه من موتِ ابنها أحمد في البحرِ

وقدْ كان البكاءْ

في ازديادٍ مع كلِّ الداخلينْ

وتقلَّبْتِ على صدرِ النساءْ

تمسحينْ الدمعَ من عينِ وأخرى تحضنينْ

وتساءلتُ عن الحزنِ وقد كنتِ معي

قبلَ قليلٍ تضحكينْ

كانَ عمري وقتها تسعَ سنينْ

قالت الألفةُ بينَ الناسِ فأكْبُرْ

سترى الألفةَ نبراساً ودينْ

قد كبرتُ الآنَ

أيقنتُ الذي ضيعهُ الناسُ من الحبِ

فأشقاني اليقينْ

آه يا جارتَنا الأكبرَ من أيامنا عمراً

ويا جارَتنا الأصغرَ من أجسامنا حجماً

ويا بحرَ الحنينْ

آه لو عدتِ لنا الآن

فماذا تصنعينْ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top